الي عندها الخبر اليقين تدخل 2024.

السلام عليكم مين تعرف طريقه لتطويل الشعر من غير عذاب وزيوت وخلطات يعني لاحظو الفنانات نشوفها اليوم شعرها قصير وبعد شهر يوصل لنص ظهرها كيف؟؟ مو معقول انها فاضيه تحط خلطات اذن في سر لا تقولو اكستنشن(توصيل الشعر) لانه يبان.. مشكلتي شعري ما يطول بسرعه واذا طول وصل لتحت رقبتي ووقف نفسي اطوله لظهري من غير خلطات وروايح لانه زوجي مايطيق احط اي زيت حتى زيت الزيتون ما الحل؟؟؟؟؟؟؟؟لاكيلاكيلاكي
استعملي زيت الخروع حتى مفيهاش ريحة
السلام عليكم
زيت الخروع مع زيت اللوز الحلو او زيت النارجيل جددددا راااائع حطيه بشعرك وهو دافئ وافركي المنطقه واعملي مساج لراسك دايما وانشالله راح يطول واستغلي خروج زوجك من البيت لان الزيوت ضروريه للشعر وبعد كده اغسليه وبخري شعرك ولفيه عشان تمسك فيه الريحه وانشالله اكون افدتك
ممكن تعملى حمام زيت خروع وجوز هند قبل غسلة

:: النصر والتمكين يأتي بالعزيمة واليقين :: 2024.

يستعجب المرء حين يسمع من إنسان مسلم استعجاله في طلب النصرة من الله عز وجل وهو لم يوفي بأقل أو أدنى الفرائض المنوطة به كأداء الفرائض الخمس وباقي الواجبات المفروضة عليه وبالرغم من ذلك يصرّون على طلب النصرة من الله عز وجل ..!!

كل هذا التقصير يأتي من خلل لدى العديد للأسف إلا من رحم ربي لقيم ومبادئ إسلامنا الحنيف وخلل كبير أيضا في فهم العقيدة الإسلامية التي تفرض على الإنسان المسلم الالتزام بمبادئها وتطبيقها كي يصل الإنسان المسلم إلى مرحلة حين يطلب النصرة من الله عز وجل أن يكون له ما طلب .

تصور أخي المسلم أنك تعمل في مؤسسة ما وأن هذه المؤسسة توفر لك راتبا ممتازا وتوفر لك الراحة لتؤدي العمل المنوط بك فلو افترضنا أن قصّرت في عملك فسوف تقوم المؤسسة بفصلك من هذا العمل وقد تضيق بك الدنيا ولكن إذا استمريت مخلصا في عملك لهذه المؤسسة فبالطبع سوف يكون هناك الحوافز والمكافآت وسوف يرضى عنك صاحب المؤسسة ويجعل لك الدرجات العلى وقد ترتقي وترتقي في السلم الوظيفي حتى تحصل على أعلى الدرجات ..!!

أنظر أخي المسلم فإذا كان هذا حالك مع صاحب المؤسسة.. فكيف إن كان حالك مع خالق الأكوان ومنعم النعم الله جل جلاله فهو الذي خلقك من تراب ثم صوّرك وأغدق عليك بالنعم وسهل لك سبل الرزق ويسّر لك أمورك وهو خير معين لك في هذه الدنيا .. أفلا أخي تخلص في عملك لهذا الخالق تقوم بكل الفرائض المنوطة بك حتى تكسب رضى الله عليك وتكسب نصرته .؟ فكما تحرص على دنياك احرص أخي المسلم على آخرتك وكما تحرص على مصلحتك احرص على مصلحة غيرك وخصوصا إن كان ذو نعمة عليك ولا تقصر في جنب الله وحتى أن قصرت فهناك باب التوبة والرحمة مفتوح ولا تنسى أن الله عز وجل قال " إن الله رحيم غفور " وفي المقابل عليك أخي المسلم إلا تنسى أن الله أيضا " شديد العقاب " ..

لذلك حال أمتنا اليوم حال يرثى له يكاد القلب يتقطع ألما على ما يراه من انكباب الأمة إلا من رحم ربنا على متابعة وملاحقة هذه الدنيا الغرور فذلك يسعى ويبذل كل جهده من اجل ملاحقة آخر صيحات الموضة وذلك يحرص كل الحرص على جمع وسماع آخر صيحات الأغاني الهابطة وذلك يحرص على أن يتابع آخر المسلسلات والأفلام والذي يحزن القلب أن العديد من الناس يدمنون الجلوس على التلفاز ومتابعة الأفلام ويقضون الساعات والساعات في متابعة ذلك المفسديون الذي لا اسميه تلفزيون ولكنه فعلا مفسديون قد جعل قلوبنا قاسية على بعضنا البعض وقصرنا في جنب الله وقصرنا في ما فرض الله علينا وأصبحنا نسمع الآذان يؤذن أن حيّ على الصلاة .. حيّ على الفلاح ومع ذلك نجلس في أمكنتنا من اجل متابعة أمر تافه والله تعالى ينظر لحالنا هذا فكيف لنا أن نطلب النصرة من الله عز وجل أن لم ننصر أنفسنا فعلينا أن ننصر الله عز وجل بأن نترك الدنيا وملهياتها وان نبتعد عن كل أمر يغضب الله عز وجل ويبعدنا عن طاعة الله عز وجل وعلينا أن نتقي الشبهات عملا بقول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم : " الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات فاتقوا الشبهات " أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

كلنا سمعنا بالجريمة التي حدثت بالضفة المحتلة وكيف أن لأصحاب القلوب القاسية التي لا تخاف الله عز وجل وتعصيه وتضع يدها فيمن حارب رسول الله وصحابة رسول الله وخان العهد والميثاق أن تحارب رجالات باعة أنفسها لله عز وجل وحرصت على مرضاته وعلى الجهاد في سبيله وكلنا سمعنا تلك الأم الصابرة المحتسبة حين أقدم الصهاينة على تفتيش منزل المجاهد محمد السمّان بأن صرخت في وجوههم تلك الأم الباسلة والله لو مات محمد فإن لي أحد عشر ولدا .. الله اكبر ,, فها هي أمنا تتشبه بالخنساء وتتخذ سبيل الاسلام منهجا وعقيدة ومبدءا وتضاف الى لوحة شرف خنساوات فلسطين الذين قدموا اولادهم واموالهم رخيصة في سبيل مرضاة الله عز وجل فبدعائهم نحن صامدون بإذن الله ولن يرضى لنا الله عز وجل الهوان وسيكتب لنا النصر والتمكين بإذن الله ..


مرحبااااااااااا بشراكي أمتي

أسعدنا تواجدكِ في فيضنا …

فعلاً النصر والتمكين يأتي بالعزيمة واليقين ..

أسأل الله النصر للمسلمين في كل مكان ..

جزاك الله خير ..

ننتظر إبداع قلمكِ

لاكي كتبت بواسطة *باسمه* لاكي

مرحبااااااااااا بشراكي أمتي

أسعدنا تواجدكِ في فيضنا …

فعلاً النصر والتمكين يأتي بالعزيمة واليقين ..

أسأل الله النصر للمسلمين في كل مكان ..

جزاك الله خير ..

ننتظر إبداع قلمكِ

أتمنى لك جزيل الفائدة

بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء

جزاك الله خيرا ووفقك لما يحب ويرضى

نصر الله امة المسلمين في كل مكان

لاكي كتبت بواسطة sara17 لاكي
جزاك الله خيرا ووفقك لما يحب ويرضى

نصر الله امة المسلمين في كل مكان

اللهم ان نسألك نصرا مؤزرا

جزاكم الله خيرا على المرور العطر

ودمتم بخير

لاكي

الرضى بمكروه القضاء أرفع درجات اليقين .كلام رائع ياريت الكل يقرئه 2024.

أيها الإخوة الكرام، قال تعالى:

﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
[سورة البقرة]:216


قال بعض العلماء: إن لكل حدث حكمة، لو اطلعت عليها قبل الحدث لسعيت بنفسك إلى الحدث، ودعوت الله أن يتمه، وعندئذ يُلغى أجر الصبر، ويلغى الابتلاء، ويُلغى التكليف، فلابد من أن يغيب عنك حكمة الحدث، ليمتحن الله صبرك، لابد من أن تغيب عنك حكمة الحدث لتمتحن معرفتك بالله عز وجل " الرضى بمكروه القضاء أرفع درجات اليقين" لابد من أن تُغيب عنك الحكمة، ليرى ماذا تفعل، هل تأخذ بالظاهر، أم توقن أن لله حكمة قد تخفى عنك.

اللهم ارضنى بقضائك وقنعنى بعطائك وبارك لى فيما قدر لى.. حتى لا أحب تعجيل ما أخرت.. ولا تأخير ما عجلت

اللهم ارضنى بقضائك وقنعنى بعطائك وبارك لى فيما قدر لى.. حتى لا أحب تعجيل ما أخرت.. ولا تأخير ما عجلت

جزاكي الله خيرا

جزاك الله خيرا

قال الإمامُ ابنُ قيِّم الجَوزيَّة -رحمهُ اللهُ- في قَولِه -تَعالى-: ((وَعسَى أن تَكرَهُوا شَيْئًا وَهُو خيرٌ لَكُمْ وعَسى أن تُحبُّوا شَيْئًا وهُو شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعلمُ وأَنتُم لا تَعلَمونَ)) [البقرة: 216]:

«في هذه الآية عدَّة حِكمٍ وأسرارٍ ومصالحَ للعبدِ:

فإن العبدَ إذا علِم أن المكروهَ قد يأتي بالمحبوبِ، والمحبوبَ قد يأتي بالمكروهِ؛ لم يأمَنْ أن تُوافيَهُ المَضرَّةُ مِن جانبِ المَسرَّةِ، ولم يَيأسْ أن تأتيَه المسرَّةُ مِن جانبِ المَضرَّةِ؛ لعدمِ عِلمهِ بالعواقِب؛ فإن اللهَ يعلمُ منها ما لا يعلمُه عبدُه…

ومِن أسرارِ هذه الآيةِ:

أنَّها تقتضي مِن العبدِ التَّفويضَ إلى مَن يَعلمُ عواقبَ الأُمور، والرِّضا بما يَختارُه له ويَقضيهِ له؛ لما يَرجو فيه مِن حُسنِ العاقبةِ.

ومِنها: أنَّه لا يقترحُ على ربِّه، ولا يَختارُ عليه، ولا يسألُه ما ليس له به عِلمٌ؛ فلعلَّ مضرَّتَه وهلاكَه فيه وهو لا يعلمُ! فلا يختارُ على ربِّه شيئًا؛ بل يسألُه حُسنَ الاختيارِ له، وأَن يُرَضِّيَه بما يختارُه؛ فلا أنفعَ له مِن ذلك.

ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربِّه، ورضِيَ بما يختارُه له؛ أمدَّهُ فيما يختارهُ له بالقُوَّةِ عليه والعزيمةِ والصَّبرِ، وصرَفَ عنه الآفاتِ التي هي عُرضَةُ اختِيارِ العبدِ لنفسِه، وأَراهُ مِن حُسنِ عواقبِ اختِيارِه له ما لم يكنْ لِيصلَ إلى بعضِه بما يختارُه هو لنفسِه.

ومِنها: أنَّه يُريحُه مِن الأفكارِ المُتعِبةِ في أنواعِ الاختِياراتِ، ويُفرِّغُ قلبَه من التَّقديراتِ والتَّدبيراتِ التي يصعدُ منها في عَقَبةٍ وينزِلُ في أُخرى، ومع هذا: فلا خُروجَ له عمَّا قُدِّر عليه، فلو رَضِيَ باختِيارِ الله؛ أصابَه القدَرُ وهو محمودٌ مشكورٌ ملطوفٌ به فيه، وإلا: جرَى عليه القَدَرُ وهو مذمومٌ غيرُ ملطوفٍ به فيه؛ لأنَّه مع اختِيارِه لنفسهِ.

ومتى صحَّ تفويضُه ورِضاهُ؛ اكتنفَهُ في المقدورِ العطفُ عليه، واللُّطفُ به؛ فيصيرُ بين عطفِه ولُطفِه، فعطفُهُ يَقيهِ ما يَحذَرُه، ولُطفُه يُهوِّن عليه ما قدَّرَهُ.

إذا نفذَ القدرُ في العبدِ؛ كان مِن أعظمِ أسبابِ نُفوذِه تحيُّلُه في ردِّه.

فلا أنفعَ له مِن الاستِسلام، وإِلقاءِ نفسِه بين يدي القدَر طريحًا كالمَيْتةِ؛ فإنَّ السَّبُعَ لا يَرضَى بأكلِ الجِيَفِ».

[«فوائد الفوائد»، 174-176]