المسخن الفلسطيني . الجيل الجديد!!!!! 2024.

لاكي
شو رايكم بأكلة مسخن رولات بالقرشلة تجنن إذا حابين تتعرفوا على الطريقة إقرأوا الموضوع
لفائف المسخن بالقرشلة

لاكي

المقادير:
– دجاجة حجم كبير
– 8بصلات كبيرة
– 8 أرغفة خبز صاج (خبز شراك أو رقاق)
– 4 ملاعق كبيرة سماق بلدي
– 1ملعقة صغيرة كمون
– نصف كوب صنوبر
– 1كوب زيت زيتون بلدي
– ملح وفلفل حسب الرغبة
– 2كوب قرشلة مطحونة
– زيت للقلي العميق
– 2بيضة وربع كوب حليب أو ماء

الطريقة:

– نقطع الدجاجة أربع أقسام وننظفها ونسلقها ثم نتخلص من الزفرة ونضع ملح وفلفل وبصل وممكن كم حبة هيل ولكن بنصف ليتر ماء فقط حتى لا تفقد النكهة

لاكي
– في أثناء سلق الدجاج نقشر البصل ونقطعه أهلة(شكل هلال) ونضعه في وعاء على النارونرشه بملعقة ملح وملعقة الكمون لمنع النفخة ويجب أن تكون النار هادئة جداً ولا نضع الزيت عليه لأن الكثير من الناس يسبب لهم زيت الزيتون المطبوخ كثيراً حرقة المعدة ونقلبه كل فترة

لاكي

– نضع أرغفة الخبز فوق بعضها ونقطعها 8 مثلثات مثل البيتزاونغطيها بفوطة رطبة حتى تحافظ على طراوتها ولا تتكسر أثناء الشغل

لاكي
لاكي

– نبعد الدجاجة عن النار ونخرجها مما تبقى من ماء السلق حتى تبرد وفي الاثناء

-ونحمص الصنوبر ونخفق البيض مع الحليب ونضع القرشلة في طبق
– عندما يقارب البصل على الاستواء نضيف له السماق والزيت البلدي ونقلبه 5دقائق ثم نبعده عن النار
– في الأثناء ننزع العظم عن الدجاج ونفتتة قطع متساوية بحجم راس العصفور
– نضيف الدجاج والصنوبر إلى البصل ونخلطه برفق ونتذوق الخليط فإذا كان السماق غير جيد نضيف عصير نصف ليمونة لتكسبه الحموضة الملائمة

لاكي

-ثم نفرد قطعة خبز ونضع فيها ملعقة كبيرة حشو ونلف الجوانب على الحشو ثم نلفها مثل ورق العنب وهكذا كل الكمية
لاكي
-نضع زيت القلي على النار ونتركه على نار هادئة
– نغمس اللفائف في البيض من كل الجوانب ثم في القرشلة المطحونة وهكذا حتى نفاذ الكمية

لاكي
لاكي

– نبدأ بقلي القطع على نار متوسطة حتى تصبح بلون ذهبي جميل
– تقدم مع سلطة الجرجير بالسماق وتغمس بصوص اللبن الرايب مع النعنع الناشف ورشة ملح

وصحتين والف ألف عافية جربوها وإحكولي رأيكم
ملاحظة:
– ممكن استعمال الدجاج الزائد من العزومات من الليلة الفائتة ولا تقلقي من طعم الدجاج لأن البصل والسماق سيعطيه نكهة بدل الطازج
– الكمية المنتجة 64 قطعة تكفي لعشر أشخاص
– ممكن تقديم الطبق في العزومات كطبق جانبي أو في البوفيهات

لاكي

يلسمو ايدكي على الطبق الرائع وبصراحه المسخن رائع بكل طرقه
يعطيكي الف عافيه
ماشاء الله مسخن بجنن
تسلم الابااااااااااااااااااااااااااااادى
بارك الله فبكى
جزاك الله خبرا
يسلمو دياتك فكرة القرشله جديده ما شاء الله جيل ممتاز هههههههههه
الله يسعدك يا رب

ماشاء الله تبارك الله رووووووووووعه الله يعطيك العافية

بسم الله ماشاءالله عليكى
وتسلم الايادى والافكار الجميلة
والف هنا وعافية على قلوبكم يارب
يسلمو هالايدين
طبق رااااااااااائع
ههه عن جد جيل جديد

مسخن مودرن عجبتني الفكرة

يسلمو هل الايدين

ما شاء الله لا قوة الا بالله
يسلموا يا قمر
راااااااااااااااائع
بالف هنا وشفا عليكم يارب
لاكي

لاكي
يظهر كل اللى دخلوا عاملين ريجيم
ولا مبيحبوش الجيل الجديد
أنا بقى لأ ….أنا حبيته من أول نظرة
شكرا يا قمر وتسلمى على الوصفة الجميلة
والف هنا على قلوبكم

سؤال مستعجل يا أخوات ما اسم الجيل اللي يوضع كطبقة فوق الجاتو؟ 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندي سؤال مستعجل الله يكتب أجر من ترد عليَّ ..
ما اسم المادة اللي مثل الجيل وتوضع فوق الجاتو بمحلات الحلويات ؟
ولو متوفرة بكثرة بالمحلات فبأي اسم تجاري ؟؟؟

والله ما اعرف حبيبتى لكن اكيد الاخوات راح يردون عليك ويفيدونك
اظن انك قصدك البلوبري

لاكي كتبت بواسطة النرجس الغالي لاكي
والله ما اعرف حبيبتى لكن اكيد الاخوات راح يردون عليك ويفيدونك

بارك الله فيك على مرورك بالموضوع أختي نرجس ..

لاكي كتبت بواسطة نوارتي لاكي
اظن انك قصدك البلوبري

يا ريت لو توضحي أختي ، هل يباع بالمحلات بهذا الاسم أم ماذا؟؟

أخواتي أنا قصدت الطبقة اللي زي المربي تكون لزجة ومنها اللي يكون جامد شوي يعني عند لمسها أو عند قطع الجاتو ما تسيلش وتنزل منه.
هي توضع مباشرة فوق الكريم للجاتو.
اهلا فيك ام يزن
المادة اسمه (glair )
بصراحة انا استعملتها اكتر من مرة والنتيجه كانت رائعه وممكن تجديها بالمحلات اللي بتبيع اغراض الكيك وهو عبارة عن مادة متل الطحين بتضيفي عليها 2 ملعقة من السكر وكوب من العصير اللي بدك اياه وبتحطيها على النار لتعطيك خليط لزج

لاكي كتبت بواسطة layan232 لاكي
اهلا فيك ام يزن
المادة اسمه (glair )
بصراحة انا استعملتها اكتر من مرة والنتيجه كانت رائعه وممكن تجديها بالمحلات اللي بتبيع اغراض الكيك وهو عبارة عن مادة متل الطحين بتضيفي عليها 2 ملعقة من السكر وكوب من العصير اللي بدك اياه وبتحطيها على النار لتعطيك خليط لزج

الله يبارك فيك ليان ويكتب لك الأجر يا رب … تسلمي ..

السلام عليكم حبيبه قلبى
بارك الله فى الاخت ليان كفت و وفت
لكن حبيبتى توجد عندنا هذه الماده و هى عباره عن جيلى شفاف بدون لون
يوجد منها نوع يوضع على حمام مائى فيصبح لين يدهن بالفرشاه
و نوع اخر اسمه جيلى شفاف على البارد يدهن فورا بدون تسييح
و هما بيتباعوا عند محلات لوازم الحلوانيه و سعرهم معقول جدا
انا جربت الاتنين ممتازين
و اذا لم يتوفر لديكى ممكن حبيبتى
تسيحى قليل من باكو الجيلى الاصفر ( بالانانس او الموز او المشمش )
فى كميه قليله من الماء و تدهنى بيه بيعطى نتيجه حلوه ايضا
او ممكن ايضا تضعى قليل من مربى بلون الفاكهه
مسيحه فى قليل من الماء و تدهنى بيها
اتمنى حبيبتى اكون افدتك و اى سؤال انا تحت امرك
اختي اضن انك تبحثين عن nappajeب بافرنسي لااعرف طرقة العمل به لكني اعرف انه تتم ادابته اولا وانا متاكدة ان هدا ما تبحثين عنه

دور المرأة المسلمة في تنشئة الجيل الصالح 2024.

إخوتي في الله … أنا أحبكم في الله …

واعلموا أن الأمة بأبنائها وبناتها، بأجيالها البناءة المهيأة لنشر راية الإسلام خفاقة ودحر عدوان ملل الكفر والطغيان…
إن بناء الأجيال هو الذخر الباقي لما بعد الـمـوت… وهو لذلك يستحق التشجيع والاهتمام أكثر من بناء القصور والمنازل من الحجارة والطين.
وحيث إن التربية ليست مسؤولية البيت وحــــده؛ إذ هناك عوامل أخرى تساهم في تربية الأجيال، فسوف نتناول الدور التربوي للمرأة المسلمة في تنشئة الجيل الصالح.
إنه لحلمٌ يراود كل أم مسلمة تملّك الإيمان شـغـاف قلبها، وتربع حب الله ـ تعالى ـ وحب رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم على حنايا نـفـسـهـــا، أن تــــرى ابنها وقد سلك سبل الرشاد، بعيداً عن متاهات الانحراف، يراقب الله في حـركـاتــــه وسكناته، أن تجد فلذة كبدها بطلاً يعيد أمجاد أمته، عالماً متبحراً في أمور الدين، ومبتكراً كـــل ما يسخر الدنيا للوصول إلى مرضاة الله والرفعة عند الله في الآخرة
إنـهـا أمنية كل أم مسلمة، أن يكون ابنها علماً من أعلام الإسلام، يتمثل أمر الله ـ تعالى ـ في أمـــور حياته كلها، يتطلع إلى ما عنده ـ عز وجل ـ من الأجر الجزيل، يعيش بالإسلام وللإسلام.
وسيـبـقـى ذلك مجرد حلم للأم التي تظن أن الأمومة تتمثل في الإنجاب، فتجعل دورها لا يتعدى دور آلـــة التفريخ…! أو سيبقى رغبات وأماني لأم تجعل همها إشباع معدة ابنها؛ فكأنها قد رضـيـت أن تجعل مهمتها أشبه بمهمة من يقوم بتسمين العجول…! وتلك الأم التي تحيط أبناءها بالحب والحنان والتدليل وتلبية كل ما يريدون من مطالب سواء الصالح منها أو الطالح، فـهـي أول مــن يكتوي بنار الأهواء التي قد تلتهم ما في جعبتها من مال، وما في قلبها من قيم، ومـــا في ضميرها من أواصر؛ فإذا بابنها يبعثر ثروتها، ويهزأ بالمثل العليا والأخلاق النبيلة، ويقطع ما أمر الله به أن يوصل و يكون عقوقها وأذاها هو أول عقوباتها لتخليها عن منهج الله في تربية أبنائها .
ولذلك فإن الأم المدلّلة أول من يتلقى طعنات الانحراف؛ وأقسى الطعنات تتمثل في عقوق ابنها.
ولنا أن نتساءل عن أهم ما يمكن للأم أن تقدمه لأبنائها.
أولاً: الإخلاص لله وحده:
إن عليها ـ قبل كل شيء ـ الإخلاص لله وحده؛ فقد قال ـ تعالى ـ: {وَمَا أُمِرُوا إلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُـقِـيـمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ القَيِّمَةِ} [البينة: 5]، فاحتسبي أختي المؤمنة كل جهد تكدحينه لتربية الأولاد، من سهر مضنٍ، أو معاناة في التوجيه المستمر، أو متابعة الدراسة، أو قيام بأعمال منزلية… احتسبي ذلك كله عند الله وحده؛ فهو وحده لا يضيع مثقال ذرة، فقد قال ـ جل شأنه ـ: {وَإن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبيـنَ} [ الأنبياء: 47] فــلا تجعلي للشيطان عليك سلطاناً إن قال: أما آن لك أن ترتاحي..؟!
فـالرفاهية والراحة الموقوتة ليست هدفاً لمن تجعل هدفها الجنة ونعيمها المقيم.
والـمـسـلمة ذات رسالة تُؤجَر عليها إن أحسنت أداءها، وقد مدح الرسول صلى الله عليه وسلم الـمـرأة بخـصـلـتـيـن بقوله: (خير نساء ركبن الإبل نساء قريش: أحناه على ولد في صغره، وأرعاه على زوج في ذات يده) .
ثانياً: العلم:
والأم المسلمة بعد أن تتعلم فروض الأعيان التي تخصها في عبادتها و معاملتها و تحيط بالحلال والحرام تتعرف على أصول التربية، وتنمي معلوماتها باستمرار.
قال ـ تعالى ـ: {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً} [طه: 114] فهذا ديننا دين يدعو إلى العلم، فلماذا نحمّل الإسلام قصور تفكيرنا وتخلفنا عن التعلم، ليقال: إن الإسلام لا يريد تعليم المرأة… وإن الإسلام يكرس جهل المرأة؟!
لا… إن تـاريـخـنــا الإسلامي يزخر بالعالمات من مفسرات ومحدثات وفقيهات وشاعرات وأديبات. كل ذلك حسب هدي الإسلام؛ فلا اختلاط ولا تبجح باسم العلم والتحصيل بل العلم النافع الذي يقود المسلمة إلى رضا ربها والجنة
فالعلم حصانة عن الـتـردي والانحراف وراء تيارات قد تبهر أضواؤها من لا تعرف السبيل الحق، فتنجرف إلى الهاوية باسم التجديد والتحضر الزائف.
والتعليم اللازم للمرأة -تفقهاً وأساليب دعوية- مـبـثـوث في الكتاب والسنة. وما تحتاج إليه المرأة في أمور حياتها ليس مجاله التعلم في المدارس فـحـسـب، وإنما يمكن تحصيله بكل الطرق المشروعة في المساجد، وفي البيوت، وعن طريق الجيران، وفي الزيارات المختلفة… وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ما بال أقوام لا يفقّهون جيرانهم ولا يعلّمونهم ولا يعظونهم ولا يفهمونهم؟! ما بال أقوام لا يتعلمون من جيرانهم ولا يـتـفـقـهــون ولا يـتـعـظـــون؟ والله لَيُعلّمن قوم جيرانهم ويفقهونهم ويعظونهم ويأمرونهم وينهونهم، وَلَيتَعلّمنّ أقوام مـــن جـيـرانـهـم ويتعظون أو لأعاجلنهم بالعقوبة). فهيا ننهل من كل علم نافع حسب ما نستطيع، ولنجعل لنا في مكتبة البيت نصيباً؛ ولنا بذلك الأجر ـ إن شاء الله ـ.
ثالثاً: الشعور بالمسؤولية:
لا بد للمرأة من الشعور بالمسؤولية في تربية أولادها وعدم الغفلة والتساهــل فـي توجيههم كسلاً أو تسويفاً أو لا مبالاة.
قــال ـ تعالى ـ: {يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ} [التحريم: 6] فلنجنب أنفسنا وأهلينا ما يستوجب النار.
فالمحــاسبة عسيرة، والهول جسيم، وجهنم تقول: هل من مزيد؟! وما علينا إلا كما قال عمر ـ رضي الله عنه ـ: (حاسبوا أنفسكم قبل أن تُحاسَبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزنوا، وتجهزوا للعرض الأكبر).
ولن ينجي المرأة أنها ربت ابنها لكونها طاهية طعامه وغاسلة ثيابه؛ إذ لا بد من إحسان الـتـنـشـئـة، ولابــد من تربية أبنائها على عقيدة سليمة وتوحيد صافٍ وعبادة مستقيمة وأخلاق سوية وعلم نافع.
ولتسأل الأم نفسها: كم مــــن الـوقــــت خصّصتْ لمتابعة أولادها؟ وكم حَبَتهم من جميل رعايتها، ورحابة صدرها، وحسن توجيهاتها؟!
علماً بأن النصائح لن تجدي إن لم تكن الأم قدوة حسنة!
فيجب أن لا يُدْعـى الابن لمكرمة، والأم تعمل بخلافها. وإلا فكيـف تطلب منه لساناً عفيفاً وهـو لا يسمع إلا الشتائم والكلمات الـنـابـيـــة تـنـهـال عليه؟! وكيف تطلب منه احترام الوقت، وهي ـ أي أمه ـ تمضي معظم وقتها في ارتياد الأسواق والثرثرة في الهاتف أو خلال الزيارات؟! كيف.. وكيف؟
أختي المؤمنة: إن ابنك وديعة في يديك، فعليك رعايتها، وتقدير المسؤولية؛ فأنت صاحبة رسالة ستُسألين عنها، قال ـ تعالى ـ: {يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ لاَّ يَعْصُونَ اللَّهَ مَـــا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [التحريم: 6].
أما متى نبدأ بتوجيه الصغير؟! فذلك إذا أحس الطفل بالقبيح وتجنبه، وخاف أن يظهر منه أو فيه، فهذا يعني أن نفسه أصبحت مستعدة للتأديب صالحة للعناية؛ ولهذا يجب أن لا تُـهـمـل أو تُترك؛ بل يكون التوجيه المناسب للحدث بلا مبالغة، وإلا فقدَ التوجيهُ قيمته. وفي كـــل تصرف من تصرفات المربية وكل كلمة من كلماتها عليها أن تراقب ربها وتحاسب نفـسـهــا لئلا تفوتها الحكمة والموعظة الحسنة، وأن تراعي خصائص النمو في الفترة التي يمر فيها ابنها، فلا تعامله وهو شاب كما كان يعامل في الطفولة لئلا يتعرض للانحراف، وحتى لا تُـوقِـــع أخـطــاءُ التربية أبناءنا في متاهات المبادئ ـ في المستقبل ـ يتخبطون بين اللهو والتفاهة، أو الشـطــط والغلو؛ وما ذاك إلا للبعد عن التربية الرشيدة التي تسير على هدي تعاليم الإسلام الحنيف؛ لذلك كان تأكيدنا على تنمية معلومات المرأة التربوية لتتمكن من معرفة: لماذا توجه ابنها؟ ومتى توجهه؟ وما الطريقة المثلى لذلك؟
رابعاً: لا بد من التفاهم بين الأبوين:
فإن أخطأ أحدهما فليغضّ الآخر الطرف عــن هذا الخطأ ، وإن كان لابد من نصيحة فليكن ذلك بعيدا عن أعين وآذان الأولاد وبمنتهى الحب والاحترام ، وليتعاونا على الخير بعيداً عن الخصام والشجار، خاصة أمام الأبناء؛ لئلا يــؤدي ذلـك إلـى قـلـق الأبناء، ومن ثم عدم استجابتهم لنصح الأبوين.
خامساً: إفشاء روح التدين داخل البيت:
إن الطفل الذي ينشأ في أسرة ملتزمة سيتفاعل مع الجو الروحي الذي يشيع في أرجائها.. والسلوك النظيف بين أفرادها.
والنزعات الدينية والخلقية إن أُرسيت قواعدها في الطفولة فسوف تستمر في فترة المراهقة ثم مرحلة الرشد عند أكثر الشباب، وإذا قصّر البيت في التربية الإيمانية، فسوف يتوجه الأبناء نحو فلسفات ترضي عواطفهم وتشبع نزواتهم ليس إلا.
فالواجب زرع الوازع الديني في نفوس الأبناء، ومن ثَمّ مساعدتهم عـلـى حـســــن اختيار الأصدقاء؛ وذلك بتهيئة الأجواء المناسبة لاختيار الصحبة الصالحة من الجوار الـصـالح والمدرسة الصالحة، وإعطائهم مناعة تقيهم من مصاحبة الأشرار.
سادساً: الدعاء للولد بالهداية وعدم الدعاء عليه بالسوء:
عن جابر ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تدعوا عـلــى أنـفــسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على خدمكم، ولا تدعوا على أموالكم؛ لا توافقوا من الله ساعة يُسأل فيها عطاء فيستجاب لكم) .
وأولاً وأخـيـراً: يـنـبـغـي ربط قلب الولد بالله ـ عز وجل ـ لتكون غايته مرضاة الله والفوز بثوابه {فَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ} [الأنبياء: 94]. وهذا الربط يمكن أن تبثه الأمهات بـالـقـــدوة الطيبة، والكلمة المسؤولة، والمتابعة الحكيمة، والتوجيه الحسن، وتهيئة البيئة المعينة على الخير، حتى إذا كبر الشاب المؤمن تعهد نفسه: فيتوب عن خطئه إن أخطأ ويلتزم جادة الصواب، ويبتعد عن الدنايا، فتزكو نفسه ويرقى بها إلى مصافِّ نفوس المهتدين بعقـيـدة صلبة وعبادة خاشعة ونفسية مستقرة وعقل متفتح واعٍ وجسم قوي البنية، فيحيا بالإســــلام وللإسلام، يستسهل الصعاب، ويستعذب المر، ويتفلت من جواذب الدنيا متطلعاً إلى ما أعده الله للمؤمنين المستقيمين على شريعته: {إنَّ الَذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَـلَـيْـهِــمُ المَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ} [ فصلت: 30].

أختي المسلمة:
لا تتعللي بالأسباب فتقولي: أنا متعبة الصحة، كثيرة الالتزامات، ضيقة الأوقات؛ فاغتنام الـوقـت والـصـحـة والغنى من تعاليم شرعنا الحنيف؛ فعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: قال رسـول الله -صـلـى الله عليه وسلم-: اغـتـنـم خمـســاً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شـغـلـك، وحـيـاتـك قـبـل موتك.
– فإذا نظمت المرأة حياتها واستفادت مـن جــزئـيــات وقـتـها، وضنت به أن يستهلك في فضـول الكلام… فإننا عند ذلك لن نسمع لها شكـوى من ضيق الوقت؛ فتلتفت إلى واجبها داعية للخير وقدوة لغيرها، تثري الفكر في المجالات التربوية والصحية التي تعود بالفائدة على الأجيال المؤمنة والمجتمع الإسلامي بأسره، وتـبـذل جـهـدهــا لإيجاد بديل إسـلامـي لمواجهة هذا الزخم الهائل من الهجمة الفكرية، وتدافـع عن حـوزة الـديـن فـي مجتمع الذئاب الذين يدأبون على التخطيط والعمل لصـرف الناس عـن دينهم.
إن على المــرأة المـسـلــــمة أن تنبذ الراحة الموهومة، والنوم والكسل الذي ران على نفوس الكثيرات، وتجتهد لتـقـــوم بواجبها نحو أمتها المسلمة، ونحو أجيالها الرشيدة بما تقدر عليه، وتستثمر وقتها بما يـفـيـد؛ مـــع انتهاز الفرص المناسبة؛ علّنا نزيل الظلمة الحالكة التي ألمت بأمتنا… ونورث الخير للأجـيـــال القادمة… وإلا بقيت آمالنا حبيسة لا تتعدى صدورنا، وبقيت أجيالنا في مؤخرة الركب بدلاً من قيادته.
أسأل الله تعالى العظيم أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه وأن يستعملنا جميعا لنصرة دين الحق على منهج الحق

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على النبي محمد وآله وصحبه

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله واللهم صلي وسلم وبارك على محمد رسول الله وعلى أله وصحبه أجمعين
جزاك الله خير وبارك الله فيك وجعله الله في ميزان حسناتك

جزاك الله جنة الفردوس الاعلي

ونفع بك ورفع قدرك

جزاك الله خير
وجعله الله في ميزان حسناتك
شكرا على مروركم الطيب
وجزاكم الله خيرا
بارك الله فيك أختي الكريمة ونفع بك
امين ياحنان
تسلمي والله يبارك فيك

ذاك الجيل 2024.

[

أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن

الخطاب رضي الله عنه وكان في

المجلس وهما يقودان رجلاً من

البادية فأوقفوه أمامه

‏قال عمر: ما هذا

‏قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذاقتل أبانا

‏قال: أقتلت أباهم ؟

‏قال: نعم قتلته !

‏قال : كيف قتلتَه ؟

‏قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته

، فلم ينزجر، فأرسلت عليه ‏حجراً

، وقع على رأسه فمات…

‏قال عمر : القصاص …..( أي القتل )

.. قرار لم يكتب … وحكم سديد لا

يحتاج مناقشة ، لم يسأل عمر عن

أسرة هذا الرجل ، هل هو من قبيلة

شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟

‏ما مركزه في المجتمع ؟ كل هذا لا

يهم عمر – رضي الله عنه – لأنه لا

‏يحابي ‏أحداً في دين الله ، ولا

يجامل أحدا ًعلى حساب شرع الله ،

ولو كان ‏ابنه ‏القاتل ، لاقتصمنه ..

‏قال الرجل : يا أمير

المؤمنين : أسألك بالذي قامت به

السماوات والأرض ‏أن تتركني ليلة

، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في

البادية ، فأُخبِرُهم ‏بأنك

‏سوف تقتلني ، ثم أعود إليك ،

والله ليس لهم عائل إلا الله ثمأنا

قال عمر : من يكفلك

أن تذهب إلى البادية ، ثم تعودإليَّ؟

‏فسكت الناس جميعا ً، إنهم لا

يعرفون اسمه ، ولا خيمته ، ولا

داره ‏ولا قبيلته ولا منزله ،

فكيف يكفلونه ، وهي كفالة ليست

على عشرة دنانير، ولا على ‏أرض ،

ولا على ناقة ، إنها كفالة على

الرقبة أن تُقطع بالسيف .

‏ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع

الله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن ‏يمكن

أن يُفكر في وساطة لديه ؟ فسكت

الصحابة ، وعمر مُتأثر ، لأنه

‏وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل

هذا الرجل ، وأطفاله يموتون جوعاً

هناك أو يتركه فيذهب بلا كفالة ،

فيضيع دم المقتول ، وسكت الناس ،

ونكّس عمر

‏رأسه ، والتفت إلى الشابين :أتعفوان عنه ؟

‏قالا : لا ، من قتل أبانا لا بدأن يُقتل يا أمير المؤمنين..

‏قال عمر : من يكفل هذا أيهاالناس ؟!!

‏فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته

وزهده ، وصدقه ،وقال:

‏يا أمير المؤمنين ، أنا أكفله

‏قال عمر : هو قَتْل ، قال : ولوكان قاتلا!

‏قال: أتعرفه ؟

‏قال: ما أعرفه ، قال : كيف تكفله؟

‏قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين ،

فعلمت أنه لا يكذب ، وسيأتي إنشاء ‏الله

‏قال عمر : يا أبا ذرّ ، أتظن أنه

لو تأخر بعد ثلاث أنيتاركك!

‏قال: الله المستعان يا أميرالمؤمنين ..

‏فذهب الرجل ، وأعطاه عمر ثلاث

ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع

‏أطفاله وأهله ، وينظر في أمرهم

بعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنهقتل …..

‏وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر

الموعد ، يَعُدّ الأيام عداً ،

وفي العصر‏ نادى ‏في المدينة :

الصلاة جامعة ، فجاء الشابان ،

واجتمع الناس ، وأتى أبو ‏ذر

‏وجلس أمام عمر ، قال عمر: أين

الرجل ؟ قال : ما أدري يا أميرالمؤمنين!

‏وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس ،

وكأنها تمر سريعة على غير عادتها

، وسكت ‏الصحابة واجمين ،

عليهم من التأثر مالا يعلمه إلاالله.

‏صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر

، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد

‏لكن هذه شريعة ، لكن هذا منهج ،

لكن هذه أحكام ربانية ، لا يلعب

بها ‏اللاعبون ‏ولا تدخل في

الأدراج لتُناقش صلاحيتها ، ولا

تنفذ في ظروف دون ظروف ‏وعلى أناس

دون أناس ، وفي مكان دون مكان…

‏وقبل الغروب بلحظات ، وإذا

بالرجل يأتي ، فكبّر عمر ،وكبّرالمسلمون ‏معه

‏فقال عمر : أيها الرجل أما إنك لوبقيت في باديتك، ما شعرنا بك

‏وماعرفنا مكانك !!

‏قال: يا أمير المؤمنين ، واللهما عليَّ منك ولكن عليَّ من

الذي يعلم السرَّ وأخفى !! ها أنا

يا أمير المؤمنين ، تركت أطفالي

كفراخ‏ الطير لا ماء ولا شجر فيالبادية، وجئتُ لأُقتل..

وخشيت أن يقال لقد ذهب الوفاءبالعهد من الناس

فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذاضمنته؟؟؟

فقال أبو ذر :

خشيت أن يقال لقد ذهب الخير منالناس

‏فوقف عمر وقال للشابين : ماذاتريان؟

‏قالا وهما يبكيان : عفونا عنهيا أمير المؤمنين لصدقه..

وقالوا نخشى أن يقال لقد ذهبالعفو من الناس !

‏قال عمر : الله أكبر، ودموعهتسيل على لحيته …….

‏جزآكما الله خيراً أيها الشابانعلى عفوكما ،

وجزآك الله خيراً يا أبا ‏ذرّ،يوم فرّجت عن هذا الرجل كربته

، وجزآك الله خيراً أيها الرجللصدقك ووفائك ….

‏ونحن نقول: جزآك الله خيراً يا أميرالمؤمنين لعدلك ورحمتك….

‏قال أحد المحدثين :

والذي نفسي بيده، لقد دُفِنتسعادة الإيمان ‏والإسلامفي أكفان عمر!!.

بارك الله فيك على النقل أخي الفاضل

ولكن هذه القصة وردت في كتاب الإتليدي (إعلام الناس بما وقع للبرامكة) وهو كتاب لايعتمد عليه ولايوثق به ، فينبغي الحذر من نشر مثل هذه القصص التي لم ترد في مصادر موثوقة.

أي أنها قصة موضوعة ضعيفة لا دليل على صحتها

وإن ذكرها الشيخ محمود المصري حفظه الله !

لأنه بالمنطق والعقل
أن سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه وارضاه
لايمكن ان يفرط فى حد من حدود الله مهما كانت
الظروف والأسباب وهو الفاروق عمر وما ادراك
ما الفاروق وغيرته على الإسلام .
عفانا الله وإياكم وغفر لنا جميعا ً __________________

للأمانة : بعض ما قلتُهُ منقول

جزاكم الله خيراً

شكرا" لك يا أخي

دور المرأة المسلمة في تنشئة الجيل الصالح 2024.

جزاك الله خير اخت هنادي
موضوع مهم خا صة هذه الايام حيث اصبحت الامهات يعتمدن على الخادمات في تربية الابناء وانصرفن للزيارات والذهاب مع الصديقات للمطاعم والاسواق……..
اما الاطفال فاصبح تعلقهم بالخادمة شديد ,ويظهر اثر هذا التعلق من خلال غيرته عليها,وعدم سكوته اثناء البكاء الامعها,وغيرذلك,والمصيبة العضمى ان كانت هذه الخادمة غير مسلمة..فأي تنشئة سينشأها هؤلاء الابناء في ظل اهمال الام وانشغالها بملذاتها؟!؟!؟!
وفي المقابل نجد امهات فاضلات حريصات على تربية ابنائهن تربية اسلامية كي ينشأو ابناء صالحين في مجتمعهم..بارين بوالديهم..
اما فيما يتعلق ببعض المعلمات وقيامهن بمتابعة موضة اليهود والصليبيين من صبغ للشعر بالوان غريبة تظهر فيها وكانها من كوكب آخر,وغير ذلك من اهوال انتشرت بين الفتيات تحت مسمى الموضة
فهذه المعلمة التي تقوم بذلك اتخذت من الوظيفة مصدر دخل لاغير,اهمها امر الدنيا وغفلت عن الاخرة…
عذرا للاطالة……
لاكي لاكي لاكي
الي الاخت القديره هنادي العبدالله الف شكر لك والف تحيه من الاعماق علي هذه الدرر
الثمينه وبضيف علي كلامك لو كل امراه اتقت الله وراعت ضميرها في كل خطوه تخطيها
واتبعت هذه الدرر الثمينه لصلحت حال الامه الاسلاميه كلها لان الام تظل مدرسه اذا اعددتها
اعددت شعب طيب الاعراق وجزاك الله خير يا اختي ولك مني اجمل تحيه
بارك الله فيكم موضوع قيم اتمنى من جميع الامهات ان يعين الامانه التي
كلفن بها
اخواتي ـ شمالية غربيةـ yafaـ جوهـ العقيده ـرة
جزاكم الله كل خير

الجيل القادم??!!! 2024.

أتساءل كيف سيكون حال جيلنا القادم؟??

لاأقصد الجوانب الماديه بل الدينيه.فإذا نظرت إلى حالنا وجدت أكثرنا لاه في دنياه ينحصر همه في جمع المال ليؤمن لنفسه وعياله لقمه العيش ويواكب العصر في اللباس و المركب والمسكن وغيرها من وسائل الأنغماس في الدنيا وشهواتها.ولكنه بفضل الله يحافظ على الصلاه،وفي المسجد ماستطاع .كذلك يأمر أهله وأولاده بالصلاه دائما. فيؤدونها بعدألحاح على عجل متأخره.

ماكان هذا حالنا قبل مائة عام تقريبا ولا حال الصحابه والسلف الصالح .فقد كانوايقدمون أمور أخرتهم على دنياهم..كان أبناؤهم يتعلمون حفظ القران الكريم والأحاديث من الصباح الباكر ثم أمور دينهم ودنياهم بالتلقين والمعايشه،فنجد الواحد منهم لا يكذب أو يحنث ،حكيما فصيحا جريئا في الحق ذا همه عاليه يعتمد عليه في أمور الرجال. ويعد مضيعه الوقت مفسده وجهلا..

فأين نحن من هؤلاء ؟؟أنا هنا لا أعقد مقارنه بيننا وبينهم لأنني لن أستطيع ذلك.ولكن أقول هلا حاولنا أن نخطو في طريقهم لعل الله يعيد إلينا عزنا ومجدنا لا أن نطعمهم ونجعل تربيتهم على أيدي غيرنا ثم نطلق لهم العنان فيعيثوا في الأرض الفساد..

جزاك الله الف خير اختى روان ..
كلام رائع ..
فعلا اين نحن من هؤلاء ؟؟

اللهم اصلح حالنا واجعلنا مثل ماكان سلفنا الصالح رضى الله عنهم جميعا ..

صدقت اختي الفاضلة..هذا ما افكر به دائما كيف سيكون حال الجيل القادم؟؟!!
بارك الله فيك..
اللهم احسن خاتمتي وخاتمة من احب…
بارك الله فيك
الله يستر
مشكورين أخواتي على الردود
وبارك الله فيكم وجزاكم كل خير..
اللهم اصلح حالنا وحال أخواننا المسلمين ووفقنا للعمل بنهج النبي عليه الصلاة والسلام والسير على هدي السلف الصلح << اللهم امين >>

أختكم في الله:.
~*~روان~*~

الله يجزاك عنا الف خير تكلمت بلسان اغلبيتنا ..فعلا ماهو مصير الأجيال القادمة ماهو حالهم ؟
وماهو حالنا بعد سنة …سنتين…..ثلاث …..بل اكثر .
اللهم اعنا على طاعتك وحسن عبادتك.
اااااااااااالله ييييييييييييستر

بارك اله فيكى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

جزاك الله خيراً أختي الفاضلة/ روان وبارك فيك

فعلاً فإن مشكلة تربية الجيل القادم تعتبر من أهم المشاكل التي يجب أن ينتبه إليها أولياء الأمور فالملاحظ أن بعض أولياء الأمور إهتمامهم الرئيسي لأبناءهم ينحصر في المأكل والمشرب والملبس والمسكن والمدرسة الحديثة والترفيه الـخ، وقليل ما نرى من أولياء الأمور أن إهتمامهم الرئيسي بجانب الأمور السابقة التي تعتبر ضرورية أيضا ً قليل ما نرى من أولياء الأمور غرس حب الله والدين الإسلامي والرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس الإبناء، وحثهم على القيم والأخلاق الحميدة المنبعثة من ديننا الحنيف، ولكن للأسف يجعلون أبناءهم يستمدون بعض الأخلاق من عادات وأخلاق غير إسلامية ويفخرون بها.
مثال بسيط :ـ
ونرى بعض الآباء عند ذهابهم مثلاً إلى الحلاق لايحبون تحليق أولادهم تحليقة عادية بل يريدونهم أن يتماشو مع الموضة ولازم يعملون لهم قصة جديدة مستمداه من بلاد الكفر ويعودونهم منذ صغرهم على حب الغرب وتقليد الغرب.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

ـــــــــــــــــــــــــــــ
اللهم إجعلينا هينين لينين كالسحاب يظل البعيد والقريب وكالمطر يسقي من يحب ولايحب

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

ــــــــــــــــــــــــــــــ
اللهم إجعلينا هينين لينين كالسحاب يظل البعيد والقريب وكالمطر يسقي من يحب ولايحب

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
أم سهيل , هنادي , زحل شكرااااااا على الردود والله يجزيكم كل خير…

إشكالية تربية الأولاد وأزمة الجيل الناشئ 2024.

فلا يدخر الآباء وسعًا في القيام على مصالح أبنائهم المادية مِن: طعام وشراب، وملبس، ومسكن، وتعليمهم أيضًا: الطب، والزراعة، والهندسة.. بل مساعدة الأبناء أحيانًا في الزواج، ويرون بعد ذلك أنهم قد أدوا كل ما عليهم، وما عسى الواحد منهم إلا أن يموت قرير العين، ومِن عجيب الأمر أن الوالد لا يمل أبدًا من نصح ابنه بالمذاكرة وإتقانها حتى يتفوق في دراسته، بينما هو لا يكلف نفسه أن ينصحه مرة بالمحافظة على الصلاة أو تلاوة القرآن أو غض بصره عن الحرام، وإذا قيل له ذلك قال: "كل إنسان معلق من عرقوبه"!

وهذا الذي نحكيه ليس خيالاً، ولا هو حالة فردية؛ بل هذه حالة الأعم الأغلب من الآباء، كلهم يفرح لنجاح ولده في الامتحان وحصوله على الشهادة الجامعية، ويحزن بشدة لرسوبه في دراسته؛ بينما هو لا يحزن إذا فرط ابنه في صلاته، بل قد يصده ويصرفه عنها بزعم أنها ستضيع وقته!

عققناهم صغارًا فعقونا كبارًا.

إنها إضاعة للأمانة، وصورة فجة من صور المادية المعاصرة، وإهدار لمعاني التربية الإيمانية الصحيحة، وعقوق للأبناء، ولذلك لا نستغرب إذا عقونا كبارًا!

لقد انفصلت الدنيا عن الآخرة، وأصبحت الدنيا هي كل همنا، ومبلغ علمنا، وتوهمنا مع ذلك كله أننا نحسن الصنع ونؤدي واجبنا بأمانة وإتقان! أين نحن من قول الله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ) (التحريم:6)، وفي الحديث: (كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ) (متفق عليه)، ولن تزول قدما ابن آدم من عند الله حتى يسأل كل راعٍ عما استرعاه حفظ أم ضيع، وقد أمر -سبحانه- بأداء الأمانة، فقال: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا) (النساء:58)، (إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولاً) (الأحزاب:72)، وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (آيَةَ الْمُنافِق ثَلاثٌ: إِذا حَدَّثَ كَذَب، وَإِذا وَعَد أَخْلَفَ، وَإِذا اؤْتُمِنَ خَانَ) (متفق عليه)، وفي رواية: (وَإِنْ صَامَ وَصَلَّى وَزَعَمَ أَنَّهُ مُسْلِمٌ) (رواه مسلم).

لا بورك في دنيا تأتي على حساب الدين:

لا مانع أبدًا من إتقان الدراسة والأخذ بأسباب النجاح والفرحة بالحصول على الشهادة الجامعية، ولكن أين الحرص على الصلاة والتقوى، والتزام طاعة الوقت من صلاة وتلاوة القرآن؟! وهل هناك تعارض في ذلك؟ كلا؛ فلكل مقام مقال، ولا بورك في دنيا تأتي على حساب الدين.

والوالد جزاه الله خيرًا على إحسانه لأولاده بالطعام والشراب والمسكن، ولكن أين حرصه على إقامتهم على دين الله، وقيادة المنزل قيادة إسلامية، وتربيتهم على كتاب الله وسنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وزجرهم عن مخالفة الشرع الحنيف؟!

الولد من سعي والديه وكسبهما:

فالولد الصالح هو خير ثروة للإنسان في حياته وبعد مماته؛ ولذلك يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلاَّ مِنْ ثَلاَثَةٍ إِلاَّ مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ) (رواه مسلم)، والذرية الصالحة يُجمع شملها مع آبائها الصالحين في الجنة: (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ) (الطور:21)، وفي تفسير قوله -سبحانه-: (وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ) (يس:12)، (وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنْسَانِ إِلا مَا سَعَى) (النجم:39):

قال العلماء: إن ابن الإنسان من سعيه وكسبه، وهو من جملة آثاره، ولذلك فعمله الصالح ينتفع به الوالدان دون أن ينقص من أجره شيء، ولو أساء الابن فعليه إساءته طالما قاما بحقه في التربية الصالحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (أَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى) (النجم:38).

بعض أسباب صلاح الأبناء:

ومن دعاء المؤمنين: (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا) (الفرقان:74).

وقد استحب العلماء الفتح على الصبي بكلمة الحمد والشهادة، وتعليمه معاني السيرة، وتحفيظه القرآن والحديث، وتعويده الأخلاق والآداب الإسلامية، وفي وصية لقمان لابنه: (يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ) (لقمان:17).

1- حسن اختيار الزوجة:

وحرص المسلم على الولد الصالح يجعله يُحسن اختيار الزوجة، وأن تكون ذات دين؛ ولأن المرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة رعيتها، وكما قال الشاعر:

الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبًا طيب الأعراق

هذه الأم ستربي ابنها على البر والخير وعلو الهمة، كحالة هند بنت عتبة -رضي الله عنها- عندما دخل عليها أحد أقاربها، وكانت تحمل صغيرها معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنهما-، فقال لها: "إن عاش معاوية ساد قومه"، فقالت: "ثكلته إن لم يسد إلا قومه"!

وكحالة أم سفيان الثوري التي قالت لابنها: "يا بني اطلب العلم وأنا أكفيك بمغزلي"، وكانت تتخوله بالموعظة والنصيحة، وتقول له: "يا بني إذا كتبت عشرة أحرف فانظر: هل ترى في نفسك زيادة في خشيتك وحلمك ووقارك، فإن لم تر ذلك فاعلم أنها تضرك ولا تنفعك".

2- أهمية الدعاء والذكر في ذلك:

ثم هو يستن بسنن الأنبياء والمرسلين في دعائهم وسؤالهم ربهم الولد الصالح، كما في دعاء زكريا -عليه السلام-: (فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا . يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا) (مريم:5-6)، والعبد إذا ألهم الدعاء فإن الإجابة معه: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) (غافر:60).

ولا ينسى ما أمره به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً أَوِ اشْتَرَى خَادِمًا فَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ، وَإِذَا اشْتَرَى بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ) (رواه أبو داود، وحسنه الألباني).

وعن ابن عباس -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (أَمَا إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ وَقَالَ: بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ، وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا، فَرُزِقَا وَلَدًا؛ لَمْ يَضُرُّهُ الشَّيْطَانُ) (متفق عليه).

3- الأذان والتحنيك:

ويؤذن في أذن المولود عند ولادته، لما رواه أبو رافع -رضي الله عنه- قال: "رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَذَّنَ فِي أُذُنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ -حِينَ وَلَدَتْهُ فَاطِمَةُ- بِالصَّلاَةِ" (رواه أبو داود والترمذي، وحسنه الألباني).

ويحرص على تحنيك المولود، وهو أن يقوم مَن يظن فيه الصلاح بمضغ تمر وأخذ بعضه المختلط بريقه ليوضع في فم الصبي، فعن أبي موسى -رضي الله عنه- قال: "وُلِدَ لِي غُلاَمٌ، فَأَتَيْتُ بِهِ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَسَمَّاهُ إِبْرَاهِيمَ، فَحَنَّكَهُ بِتَمْرَةٍ وَدَعَا لَهُ بِالْبَرَكَةِ وَدَفَعَه إِلَيَّ" (متفق عليه)، وقال عائشة -رضي الله عنها-: "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يُؤْتَى بِالصِّبْيَانِ فَيُبَرِّكُ عَلَيْهِمْ وَيُحَنِّكُهُمْ" (متفق عليه).

4- العقيقة وحسن اختيار الاسم:

ثم هو يختار لابنه اسمًا حسنًا، وعن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: (إِنَّ أَحَبَّ أَسْمَائِكُمْ إِلَى اللَّهِ عَبْدُ اللَّهِ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ) (رواه مسلم).

والعقيقة عن المولود مسنونة عند الاستطاعة، عن الغلام شاتان وأدناها واحدة، وعن الجارية شاة واحدة، وعن سلمان بن عامر الضبي قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ: (مَعَ الْغُلاَمِ عَقِيقَةٌ، فَأَهْرِيقُوا عَنْهُ دَمًا وَأَمِيطُوا عَنْهُ الأَذَى) (رواه البخاري).

5- تعاهد الأبناء بمعاني التربية:

وكانوا يحرصون على تربية أولادهم تربية إسلامية متكاملة، خلقيًا وفكريًا وجسمانيًا، ويغرسون فيهم معاني الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره، ويعودونهم حب الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-، ومراقبة الله -تعالى- في السر والعلن، ويعلمونهم أحكام الحلال والحرام، ويجنبونهم الكذب والسرقة، والسباب والشتائم، والخلطة الفاسدة، والميوعة والانحلال، والقدوة السيئة، ويستحثونهم على الرياضات البدنية النافعة، ولذلك كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه يقول: "علموا أولادكم السباحة والرماية، ومروهم فليثبوا على ظهور الخيل وثبًا".

دور المربي الصالح:

وكان الآباء يدفعون بأبنائهم إلى المربين ويزودونهم بالنصائح، فقد روى الجاحظ أن عقبة بن أبي سفيان لما دفع ولده إلى المؤدب قال له: "ليكن أول ما تبدأ به من إصلاح بنيَّ إصلاح نفسك؛ فإن أعينهم معقودة بعينك، فالحسن عندهم ما استحسنت، والقبيح عندهم ما استقبحت، وعلمهم سر الحكماء، وأخلاق الأدباء، وتهددهم بي، وأدبهم دوني، وكن لهم كالطبيب الذي لا يعجل الدواء حتى يعرف الداء، ولا تتكلن على عذر مني، فإني قد اتكلت على كفاية منك".

ولما دفع هارون الرشيد ولده الأمين إلى المؤدب قال له: "أقرئه القرآن، وعرفه الأخبار، وروِّه الأشعار، وعلمه السنن، وبصِّرْه بمواقع الكلام وبدئه، وامنعه من الضحك إلا في أوقاته، ولا تمُرَّن بك ساعة إلا وأنت مغتنم فائدة تفيده إياها من غير أن تحزنه فتميت ذهنه، ولا تمعن في مسامحته فيستحلي الفراغ ويألفه، وقوِّمْه ما استطعت بالقرب والملاينة؛ فإن أباهما فعليك بالشدة والغلظة".

مخاطر عظيمة تهد صغارنا:

ومن الخطر العظيم أن نترك أولادنا لوسائل الإعلام الخربة كالتليفزيون ونحوه، ومناهج التعليم العلمانية اللادينية، وأبناء الأقارب والجيران الفاسدين، والمجلات والبرامج التي تعوِّد الأطفال الخياليات والخرافات والخزعبلات وحياة الأساطير، فلابد من تعاهدهم بكل صور الحفظ والصيانة؛ لأنهم أمانة بين أيدينا، ولتعلم أن قلبك وقلوبهم بيد الله -سبحانه- وما علينا إلا أن نأخذ بالأسباب الشرعية، ونتوكل على خالق الأرض والسموات في جلب النفع ودفع الضر، وكان سعيد بن المسيب يطيل في صلاته ويقول لابنه: "والله إني لأطيل في صلاتي رجاء أن أُحفظ فيك" ويتلو قوله -سبحانه: (وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا) (الكهف:82).

فحفظ الأبناء بصلاح الآباء، فاحفظ الله يحفظك، واسأل الله من فضله، فالخير كله بيديه والشر ليس
مقال للاستاذ :سعيد عبد العظيم

مقال رائع وملم بشتى الجوانب والإشكاليات

ومن الخطر العظيم أن نترك أولادنا لوسائل الإعلام الخربة كالتليفزيون ونحوه، ومناهج التعليم العلمانية اللادينية، وأبناء الأقارب والجيران الفاسدين، والمجلات والبرامج التي تعوِّد الأطفال الخياليات والخرافات والخزعبلات وحياة الأساطير

أتمنى من الأهل أخذ إحتياطاتهم فيما يخص هذة المفسدات ,, لأنهم إن لم يعملوا
عليها سيضيع كل تعبهم في التربية هباءاً منثوراً..

لاكي كتبت بواسطة ســومــا لاكي
مقال رائع وملم بشتى الجوانب والإشكاليات

أتمنى من الأهل أخذ إحتياطاتهم فيما يخص هذة المفسدات ,, لأنهم إن لم يعملوا
عليها سيضيع كل تعبهم في التربية هباءاً منثوراً..

شكرا لك على مرورك الجميل

مقال راااااااااااااااائع

لى عودة لقرأته بتركيز اكبر

من المواضيع التى تجذبنى جداااااااااااااااااااااااا

فلابد من حلول

لى عودة مستفيضة ان اشا ءالله