المراهقة مرحلة فلنعبرها بسلام !!؟ 2024.

مرحبا ……………
أنة اليوم بتكلم عن المراهقة لأنها مرحلة مهمة لابد من الإعتناء بها وغليكم الموضوع ……

المراهقة كلمة مشتقة من كلمة رهق أي تعب وسميت بهذا الأسم لما يكتنف هذه المرحلة من تعب ومعاناة يمر بها المراهق فهي مرحلة ينتقل فيها الإنسان من مرحلة الطفولة التي يعتمد فيها الطفل إعتمادا كليا على الام في إشباع حاجاتة الفيسلوجية ( الجسدية ) والسيكلوجية ( النفسية ) إلى مرحلة يبدأ فيها الطفل بالإستقلال التدريجي عن الام وبالإعتماد على نفسة ، فتبدأ مرحلة البلوغ والمراهقة التي تصحبها تغيرات في الجسم خارجية وداخلية ، وتغيرات نفسية فيشعر المراهق بالرغبة بالإستقلال والتميز عن الأخرين .

أخواني المراهقات والمراهقين لا يخفى عليكم ما يصاحب هذه المرحلة من مشاعر و أحاسيس غريبة ومتذبذبة فتارة يشعر المراهق بأنة غير محبوب من الأهل والاخرين وتارة يشعر بأن الناس جميعا لا تفهمة وتتعمد إيذاءة في مشاعره أو ان تسخر منه ومن تصرفاتة فيصاب بخيبة الامل وفي هذه المرحلة يصبح لقمة سائغة في أيدي أقرائة وأصحابة الذين في نفس عمره فيجرونة إلى الهلاك فهم لا يملكون من المعرفة والخبرة ما يؤهلهم لنصحة بل إلى تدميره ، وهنا يجب عليكم اخواني وأخواتي عندما تشعرون بأنكم وحيدون في هذه الحياة وأن جميع الظروف ضدكم عليكم اولا :
– التمسك والتحلي بالخلق الإسلامي القويم بالتقرب إلى الله .
– اللجوء وإستشارة من هم أكبر منكم سنا كالوالدين أو معلميكم أو مرشديكم الإجتماعيين الذين تشعرون نحوهم بالثقة والراحة وليكن شعارنا جميعا المراهقة مرحلة ……فلنعبرها بسلام .

تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات ي :
ملكة الحب لاكي

كيف تكون علاقتك مع أبنتك المراهقة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

عزيزتي الأم :

ماذا توجهيين نــــــصيحـــــــــــة للأخواتك الامهات ازاء بناتهم المراهقات……….؟
وكيف تكون الأم قريبه من أبنتها حتى في غيابها ………………؟

ودمتم…………. شـــــــــــــــــاعر الروابـــــــــــــي

في الحقيقة لم أمر بتجربة ان اكون ام لفتاة مراهقة ..مازال ذلك بعيداً ..

لكن العلاقه والثقة بين الام والاطفال تبنى منذ الصغر ..ولا يمكن استحداثها بين يوم وليلة ..

مشكلة بعض الامهات انها تنظر لابنها انه مازال طفلاً وتعامله على هذا الاساس ..مما يغضب المراهق بشكل كبير ..ويؤدي الى ان يعصيها ويتخذ قرارات فردية قد تكون خطيره حتى يُثبت لها العكس !

مخاطر سن المراهقة بالنسبة للبنت 2024.

تمر الفتاه بعد سن الثانيه عشرا تقريبا بفتره تسمى فتره المراهقه

وهى فتره تغير نفسى وبدنى ,تكتمل فيها انوثتها وشخصيتها

, فتعيش حاله من الاضطراب والقلق النفسى والمزاجى والعاطفى

, وربما تتمرد على واقعها وعلى طريقه تعامل اهلها معها ،وطريقه حياتها

وعموما,فيزداد ميلها للانفعال والرفض وسرعه رد الفعل والندم على التصرفات

وغيرها من ملامح تلك الفتره,ولانها حاله ترتبط بهذا التغير البدنى

, فانها سرعان ما تنهى وتزول عند استقرار الجسم وربما تمتد سنوات

والفتاه فى هذه السن تحتاج الى معامله خاصه والى رعايه زائده

والام الواعيه هى التى تدرك ان ابنتها تمر بمرحله خاصه فتزداد قربا منها ,

وتعاملها كانها صديقه , تحتفظ لهابسرها وتقدم لها النصح والارشاد

الناتج عن الدين والخلق والخبره فى الحياه

ان الفتاه فى هذه المرحله من حياتها , تكون ارق شعورا , وارهف احساسا

والام الحكيمه هى التى تنصح بهدوء وتراقب عن بعد

ولاتعاقب كثيرا ولكن تعاتب احيانا , وتعيش مع ابنتها وكانها صديقتها ,

احدهما اكبر من الاخرى فتحرص الام على احترامها وتقدير مشاعرها واشعارها

انها اصبحت مسئوله وانها تجاوزت مرحله الطفوله والصغر ,

فلابد من الاحتشام فى اللبس والادب فى السلوك والحكمه فى التصرف

حتى تمر هذه المرحله بهدوء ولاشك فى ان التربيه الايمانيه

التى تلقها الفتاه المراهقه فى مرحله الصبا سوف تثمر خيرا

فى حياتها وتصبح فتاه ملتزمه متدينه

انشاء الله يعجبكم الموضوع
mankooooooooooooooooooooooooooooooooool

يسلمو حبيبتي درصاف على الموضوع الرائع
بارك الله فيكي
و في جهودك
لا تحرمينا من إبداع قلمك :=)

شكرا ريحانة الجنة
ممكن أتكلم معاكي على الهوتمايل

بارك الله فيكي عزيزتي
وفي قلمك الرائع
لا تحرمينا من ابداعاتك يا غاليه
مودتي~

بارك الله فيك

ننتظر جديدك….

موفقه

تسلم ايديكى الموضوع جمييييييييل

باركـ الله فيكـِ غاليتي ..

در صاف انتي مشتركة عالفيس بوك
بارك الله فيكِ اختي على النقل

كلاام سلييم

مشكوووووووووووره مووضووع جدااااااااااا
مفيد

لاتحرمينا من ابداعاتك

:: محاضرة: بل يغفر لك :: ودورة المراهقة نعمة :: 2024.

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

وسيتم بث الدورة مباشرة ( إن شاء الله )
على موقع البــث الإســلامي ( أضغط هنا يارعاك الله )

*****

ونتمنى من الجميع نشر هذا الإعلان في المنتديات والمواقع
والقـوائـم الـبريـدية ، واحتسـاب الأجـر من عند الله ..

ولاننـس أن الدال على الخـير كـفاعـلـه
..

وثـمّة أمـر آخـر :
حـبذا قمـت بإصـطحـاب إخوانـك وأخـواتك ، أصـدقائك أو أقاربك
لهذه المحاضرة والدورة ومثيلاتها ولاتـقـتـصر على الذهـاب بـمُـفـردك ،
وتُـبـلغ من تستطيع سواءً برسالة جوّال ،
أو إتصـال هـاتفـي لـن يُكـلفك الكثيـر ، بل سيترتب عليه الأجر الكبير
من عند الله تعـالى ..

والسـلام عليكم ورحمة الله وبركـاته

بارك الله فيك
وفيكم بارك
جزيتم خيرا..

ما الذي تحتاجه المراهقة فعلا لكي تسـير بسلوك مستقيم ؟! 2024.

حب وعطف وحنان ورعاية ..لا صريخ ومراقبة وضغط ..لا أوامر مصطنعة ..

تحتاج المراهقة ان تفرغ عاطفتها.

وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشرة..

أسلوب خاطئ أن يعاملوها بقسوة كأنها ارتكتب جريمة بدخولها هذه المرحلة..

هي مرحلة انتقال من طفولة الى شبه نضج.

مرحلةُ اكتسابِ المعلومات وتكوين الشخصية الحقيقية للمُراهِقة.

لا ضير في أن يصادق الأخ أخته المراهقة..

لا ضير في أن تصادق الأم ابنتها المراهقة..

لا ضير في أن يتناقش الأب مع ابنته المراهقة..

وبأسلوب مريح..

أسلوب سلس..

أقصد بحب واهتمام..
وبالتفاهم..

إن شعرت الفتاةُ المراهقة بأنها تحتَ الأنظار ومراقبةِ الأهل الشديدة والغيرسليمة..

يؤدي ذلك إلى الإكتئاب والأرق..
والسمنه أيضاً..
البعض من المراهقات إذا أحسسن بالقلقِ , يشغلن أنفسهن بالطعام الغير صحي..

والبعض الآخر يجدن أن النوم هو المفر الوحيد من الضجيج والمعاملة الخاطئة لهن..

أما إن شعرتِ الفتاة انها محل ثقة,فلن تخون الثقة مهما حصل..
ولا أقصدُ الثقة العمياء..ثقة بِحدود..

ثقةً تُشعِرُ الفتاةَ أنها تستطيعُ أن تعتمِدَ على نفسها..

الفتاة المراهقةتود أن تكون امرأة

فتبدأ بالاهتمام بالأزياء ومستحضرات التجميل والمناسبات..

وهنا يأتي دورالأهل..

لايجب أن يوبخ الأب ابنته لوضع المساحيق..

ولا يجب علىالأخ كذلك..

ولا داعي إلى التعليقاتِ السخيفه التي تفقدها ثقتها بنفسها..

ولا يجب علىالأم أن تختار لها ثيابها,لها الحق بأن تبدي برأييها في ثوبٍ ما..إن كانَ ضيقاً أويُعطي انطباعاً

سيء,فترشدها..

والموضوع الآخر هو الإنترنت..

أغلبية الأخوان يمنعونأخواتهم منه,لأنهم يرونه خطيراً

لاخواتهم المراهقاتُ بالذات,بغض النظر عن الدردشه والتشات..

بل المنتدياتأيضاً..يعتبرونها خطيرةً..

لن يحدثَ مكروه إن حاور الأخ أخته,ولا بأس إنجلسا سوياً يتصفحون بعض المواقع الترفيهيه أو التعليميه أو الدينيه أو أي موقع ليسَبِهِ خلل أخلاقي..

بِهذه ِالطريقة تشعر المراهقة بالثقة التي كما ذكرت لنتخونها مهما حصل..

أستطيع أن أؤكد أن الفتاة المراهقه إن وضعت حتى في قفصأو صندوق وبه سلاسل من فولاذ…ستفعل ماتريد أن تفعله مهما يكن ولن يستطع أحدمنعها..

وإن حدث شيء سيء,يكون اللوم على الأهل لأنهم لم يحسنوا التعاملمعها..
لذا..
لاكي
يامن لديكم أخواتٌ مراهقات..

يامن لديكم فتياتٌ مراهقات..

إحرصوا عليهن,وصادقوهن دوماً..

ولا تشعروهن بالضغط..

فالضغط يولد الإنفجار..!

وتظل مرحلةُ المراهقة أجمل مرحله للفتاة..

وعلى الأهل الحرص والرعايه والمعامله الجيده والمناسِبة لمرحلتها الحرجه

مشكور اخ جداوي على
لفت انتباهنا على هذا الموضوع

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيك أخي جداوي علي هذه النصائح القيمة …

بالفعل أخي الكريم الفتاة المراهقة وحتي الشاب المراهق
يحتاجان في هذا السن الحرج و الذي يحدث فية تغيرات
بيولوجية و فسيولوجية فينتج عنه إضطرابات
في نفسية ومزاج المراهق … فيصبح المراهق في حاجة ماسة
من والدية إلي الإحتواء والحنان و العطف والعناية و الرعاية …
كما يحتاج وهو في هذا السن إلي التوجية و الأرشادة بطريقة غير مباشرة
و أعطائة فسحة من الحرية وتحميله بعض المسؤلية …
و على الأباء أن يتعاملوا مع أبناءهم المراهقين على أنهم
أصدقاء و يعطوهم مزيد من الثقة …
هذا إلي جانب المراقبة و الإنتباه لتصرفاتهم و التعرف على أصدقاءهم
حتي لا يقع المراهقين فريسة سهلة لأصحاب السوء …

السلام عليكم

مشكور وماتقصر ياعسول انت

شكرا على الموضوع الجميل
جزاك الله خير الجزاء

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الكريم .. جداوي
بارك الله فيك على هذا الموضوع الجميل و هذه التوجيهات الهامة لكل من يتعامل مع المراهقات
سواء الأب أو الأم أو الآخوة و الأخوات

و عندي نصيحة صغيرة أود أن اضيفها
ان توطيد العلاقة بين الأهل و الأبناء لا ياتي في يوم و ليلة
عندما يصبح الأبناء في سن المراهقة … و كأننا نطوي صفحة من الزمان ( الطفولة )
و نبدا صفحة جديدة ( المراهقة )

لا .. و لن تفلح جميع المحاولات ان لم تبدأ العلاقة الجيدة و التقرب
منذ نعومة اظافر هؤلاء الأطفال

فيجب أن يكون هناك حوار مفتوح و دائم بين الأهل و الأبناء حسب كل مرحلة يمرون بها
و حسب امكانياتهم الذهنية حتى يتمكنوا من بناء جسر من الصراحة و المصادقة و الارتياح
بينهما … يمكن الأهل من اجتياز فارق السن و فارق التفكير و الأجيال بينهم وبين أبنائهم

مشكور أخي الكريم على الموضوع
جزاك الله خيرا

موضوع رائع اخي جداوي
فترة المراهقة هي اصغب الفترات الذي يمر بها الفتى او الفتاة على حد سواء
المراهق في هده الفترة يحس باضراب في افكاره
هدا لاني فترة المراهقة مثل الجسر الذي يعبره الشخص ليمر الى الناحية الثانية
فلذلك علينا التقرب من اخواننا واخواتنا في هده السن وحتى اطفالنا ومعرفة ما يدور في ادمغتهم
والصد ليس حلا لاي مشكلة فكما قلت المراهق سيفعل ما يريد برغبت اهله او غضبا عنه
فمن الافضل الاهتمام بالمراهقين وخصوصا المراهقات في هده الفترة لانهم قد يندمون يوما ما على شيء فعلوه في لحظة خطا
جزاك الله اخي الكريم خيرا على موضوعك
وشكرا

مشكووووووووووووورين حبايبي على المرور الكريم وادعو الله ان استفيد وافيد بما يرضي الله

حبايبي

أخي الكريم جداوي

أرجو أن تستبدل هذه الكلمة بأخواتي الكريمات في خطابك للعضوات

و لك جزيل الشكر

مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها ؟ 2024.

مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها :
لا شك أن الفتاة في مرحلة المراهقة تواجه الكثير من التحديات و الضغوطات,وهذا يعود الى سببه الى التغيرات التى تحدث في حياتها خلال هذه المرحلة و شعورها أنها أصبحت مستقله و رغبتها في إبراز شخصيتها و آرائها الخاصة.

ولا شك أن هذا التمرد سيؤدي الى حدوث الكثير من الصدام بين الفتاة وأسرتها وفيما يلي نستعرض مجموعة من المشاكل التى قد تواجهها الفتاة مع أسرتها خلال هذه المرحلة:

1-الصراع بين الأهل و الفتاة :
نجد بعض الأسر تتعامل مع بناتهم بإسلوب الشدة و العنف ، فيتبعون منهج " الغَصب " في كل شئ ؛ في تحديد رغبات الفتاة الدراسية و العملية ، و لا يدعون لها الفرصة في تحديد أو التفكير فيما تُريد !
فينتج عن ذلك : شعور الفتاة بضعف الشخصية ، و من الممكن أن تتظاهر أمام الأهل بالشخصية المثالية ، ثُم إذا خلت بالأصدقاء ظهرت شخصيتها الحقيقية و تفعل ما تشاء !!
فلتعلم أن أهلها يريدون الخير لها ، و أن لا تلجأ إلى غيرهم ؛ فأهلها هم أكثر الناس أحتفاظاً بسرها ، و أن تختارالفتاة الصُحبة الصالحة التي تُعنها على الخير .

2-اثبات شخصية الفتاة :
نجد بعض الأسر يتبعون مع الفتاة اسلوب كبت و عدم التعبير عن الآراء ؛ كلما قالت الفتاة فكرة جديدة أو رأى ، قالوا لها : صمتاً فأنتِ ما زلتِ صغيرة !
فعليها بحسن صياغة قول ما تُريد ، و التفكير فيما تقول جيداً حتى تزن الأمر و تساعد الأهل على تقبل رأيها ، و فتح باب المناقشة .

3-صراع داخلي " داخل الفتاة " :
تعرف الفتاة الحق و لكن لا تستطيع اتباعه بسبب الصُحبة الفاسدة ، كلما عرفت الحق و أن ما تفعله لا يليق ، وجدت صديقتها تُزين لها المعصية !
فينتج عن ذلك : صراع داخلي من داخل الفتاة !
عليها أن تتقي الله و أن تتقرب إلى الله عز وجل ، و الإبتعاد عن المعاصي بالتدريج ، و اتخاذ صُحبة صالحة تعنها على الخير .

4- معرفة الفتاة بالشباب !
نجد الفتاة عندما تبلغ سن الفتيات تُحب أن تتعرف على هذا و ذاك ، ثم بعد أن تتعرف على هذا الشخص تقول هذا غير ! هذا غير كل صديق خائن ، هو يحبني ! لكل صديقة من صديقاتي " بوي فرند "فكيف لا يكون لي أنا أيضاً ! أُحبه و لا أستطيع الإستغناء عنه !
عليكِ بالتوبة إلى الله عز وجل و معرفة أن هذا الطريق نهايته الجحيم ، أقطعي كل صلة و معرفة تؤدي للوصل لهذا الشاب … نجد الفتاة عندما تبلغ سن الفتيات تُحب أن تتعرف على هذا و ذاك ، ثم بعد أن تتعرف على هذا الشخص تقول هذا غير ! هذا غير كل صديق خائن ، هو يحبني ! لكل صديقة من صديقاتي " بوي فرند "فكيف لا يكون لي أنا أيضاً ! أُحبه و لا أستطيع الإستغناء عنه !
عليكِ بالتوبة إلى الله عز وجل و معرفة أن هذا الطريق نهايته الجحيم ، أقطعي كل صلة و معرفة تؤدي للوصل لهذا الشاب ، البحث عن الصُحبة الصالحة ، مراقبة الله عز وجل ، طلب العلم الشرعي ، أحذري الفراغ و اشغلي وقتك بما ينفعكِ في دينك.

5- حُب الظهور !
نجد فتاة منهن قد نمصت حواجبها ، و ملابسها ضيقة على جسدها ، و شعرها قصته بطريقة عجيبة ، و ملابسها تلبسها بطريقة أعجب ، و إذا سألتيها لماذا هذا ؟! تقول : أُريد أن أكون " سبشيل " أريد أن أكون الكل في الكل !!
يا فتاتي لا تُبيعي نفسك لغيرك ، و أعلمي أن ملابسك هذه لا تمط بالحجاب بصلة ، و لا بملابس العفيفة المسلمة ، فاتقي الله في نفسك ، و لماذا لا تكوني متميزة في الحق ؟ كوني متميزة بطلبك للعلم الشرعي ، و التزامك ، و لكن لا يكن غرضك حُب الظهور حتى لا يضيع عملك هباءاً منثوراً .فينتج عن ذلك : الشخصية الانهزامية ، و عدم الثقة بالنفس !!
منقووووووووووووووول؟

مشكوووووووووووورة وان شاء الله نشوف ابداعاتك

تقبلي مروري السريع ع موضوعك المميز و الراااااائع

جزاك الله كل خير ع الموضوع
يسلمووووووووو يعطيك العافية ,,
جميييييييل ما نقلتي
الله يعطيك العافية

يعطيكي العاافية

يسلمووووووووو

كيف اتعامل مع ابني في سن المراهقة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوا منكم ان تساعدوني بارائكم في هذا الموضوع عندي ابن في سن المراهقة متفوق في دراسته ويعاملني ويعامل اخوته معاملة جيده ولكن لاحظت عليه في الفترة الاخيرة كثرة الخروج من المنزل مع اصدقائه مع العلم بانني لا اعرف شي عن اصدقائه ولاعن اخلاقهم واذا سالته مع من خرجت ومن هم اصدقائك يقول معي في المدرسة اصدقائي في الصف وخلاص لقد اصبحت اخاف عليه من الانحراف واخاف على مستقبله من الضياع من هؤلاء الاصدقاء وافكر كثيرا في هذا الموضوع ارجوكم ساعدوني واقترحوا علي كيف اتعامل معه
انتى استمرى فى مراقبتك له واجعلى والدة يراقبه
من بعيد يعرف اين يذهب او اذا فيه اخ اكبر
وانتى بينك وبينه خذى معه فى الكلام عن اصدقاء السوء
واعطية قصة مثالية حدثت لشاب مثلا واصحابة
ادخلوة الى المخدرات والى الادمان
احكى على عن اصدقاء سوء وعلاقتهم مع البنات وان فى النهاية
صارت فضائحتم
اختلقى له قصص الانترنت ملىء بها والواقع
وفى نهاية كل قصة قولى له ماشاء الله انت محترم ومهذب
ما ينخاف عليك لكن انتبه يا ابنى من اصدقائك
يعنى اجعلى كلامك يأتى فى صدرة دون أن يدرى
حذرية بقصص مخيفة حتى لو كان هناك شىء يفكر الف مرة
اسالية فين رايح بتعمل ايه انت واصدقائك
طبعا فى كل وقت مختلف لاتجمعى كل الاحداث فى حوار واحد
زكريه بقراءاة القرأن ويحبذا لو يحفظ فى الاجازة
ولاتكونى بعيدة عنه
بل قربى باسلوب زكى وكونى صديقة له
وأشعرية انه راجل واى خطأ يرتكبة مسئولية علية
وفقك الله وجعله قرة عين لكم

عزيزتي الأم استعدي طفلك في مرحلة المراهقة 2024.

عزيزتي الأم .. استعدي .. طفلك في مرحلة المراهقة

المراهقة من الناحية البيولوجية هي تلك المرحلة التي تبدأ من بداية البلوغ ( أي بداية النضج الجنسي ) حتى اكتمال نمو العظام وتقع هذه المرحلة عادة ما بين الثانية عشرة والثامنة عشرة، وإن كانت هناك فروق فردية كبيرة من هذه الناحية. وكان من المعتقد حتى وقت قريب أن مرحلة المراهقة هي بطبيعتها مرحلة " زوابع وعواصف نفسية " أو بمعنى آخر، فإن الاعتقاد الذي كان يسود في ذلك الوقت هو أن الضغوط والاضطرابات النفسية التي نلاحظها على المراهق إنما هي نتيجة طبيعية لما يمر به من تحولات بيولوجية .

على أنه يوجد من الآراء والملاحظات ما يعارض هذه الفكرة بشكل واضح حتى لقد أصبح الرأي السائد الآن هو أن مشكلات المراهقة ـ إن وجدت ـ فإنها تكون في الواقع راجعة إلى الظروف الثقافية الاجتماعية التي يعيش فيها الفرد وليس إلى مجرد تطوره البيولوجي فيمكننا أن نلاحظ جميعا على سبيل المثال أن الصورة التي توجد للمراهق في الجهات الحضرية من بلادنا قد لا يكون لها وجود بالمرة أو على أقل قد لا توجد بنفس الدرجة من الحدة، في بعض الجهات الأخرى كالمناطق الريفية أو البدوية أو المناطق البعيدة عن الحضر بشكل عام حيث يدخل المراهق في زمرة الكبار في وقت مبكر، فتوكل إليه المسئوليات ويسمح له بالزواج وما إلى ذلك بمجرد أن يشتد عوده .

وقد قامت دراسات وأبحاث عديدة لتؤيد مثل هذه الملاحظات العرضية .

وخلاصة هذه الأبحاث هي:
أن فترة المراهقة ليست بالضرورة فترة زوابع وعواصف نفسية .

  • 2

أن ما يعتري المراهق من تغير في النواحي النفسية ليس نتيجة لازمة للتغيرات البيولوجية التي يتعرض لها، وإنما هو نتيجة للتفاعل بين هذه المتغيرات من ناحية وبين المتغيرات الثقافية التي يعيش فيها المراهق من ناحية أخرى .
ذلك أن مرحلة المراهقة تعتبر مرحلة انتقالية من طفل يعتمد كل الاعتماد على الآخرين ( الكبار ) إلى راشد مستقل مكتف بذاته . ولا شك أن ذلك الانتقال يتطلب تحقيق توافق من جديد تفرضه ضرورات التمييز بين سلوك الطفل وسلوك الراشد في مجتمع ما . ولما كانت الفترة التي يتم فيها هذا الانتقال قد تطول أو تقصر تبعا للثقافة التي تسود ذلك المجتمع لذلك فبالرغم من أن جميع الأطفال، أينما كانوا يمرون بنفس التحولات البيولوجية في مرحلة المراهقة إلا أن التغيرات النفسية والاجتماعية التي تصاحب هذا التحول ليست نمطية بل إن ظهورها بشكل أو بآخر إنما يرتبط أساسا بالثقافة التي يعيش فيها الطفل .

وقد وجد أنه في بعض الثقافات حيث تقام الطقوس والمناسبات التي ينتقل الطفل بعدها من الطفولة إلى الرشد مباشرة، لا تمثل المراهقة سوى مرحلة نمو سيكلوجي قصيرة نسبيا إذ تلقي على المراهق عندئذ المسئوليات والواجبات التي يقوم بها باعتبار أنه قد أصبح الآن في عداد الكبار والراشدين .

أما في مجتمعاتنا الحديثة المعقدة فيحتاج الإعداد لمرحلة الرشد إلى وقت أطول من ذلك بكثير فقد تطول فترة التعليم مثلا إلى سن الخامسة والعشرين أو ما بعدها وهذا معناه أن يبقى الفرد معتمدا على الكبير في المجتمع الصناعي التكنولوجي الحديث فترة طويلة حتى يستكمل الإعداد اللازم للقيام بدور الراشد فما الذي يحدث في هذه الفترة ؟.

جزاك الله خير على الموضوع و أهلا بك لاكي
كلها سنتين و رح يدخل إبني المراهقة أعانني الله عليها لاكي .
بارك الله فيك اختي الفاضلة ان جل ما قلتيه عن المراهقة صحيح ولكن لا ننسى اننا مسلمين وانا السن الذي يسمى بالمراهقة فيعند الكل هو سن التكليف الشرعي في الاسلام فمن هذه السن يبدا حساب المرء على كل ما يصدر منه من تصرفات وهو ما يعرف بسن البلوغ شرعا وف وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "رفع القلم عن ثلاث……..وذكر منهم وعن الصبي حتى يحتلم ."فالاحتلام هو بداية سن المراهقة وفيه يجب ان ننبه ابناءنا انه سن المسؤولية وبداية مراقبة الله سبحانه وتعالى وليس الانجرار وراء المعاصي بحجة انه مراهق فنعطي له العذر فالمسلمين الاوائل في هذه السن فعلواالمعجزات ومن اراد فليرجع الى التاريخ
مششششششششششششششششششششششششكورة

**** أبني في سن المراهقة وأنا تعبانه!!!!!!!!!!!!!! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركته

أخواتي العزيزات ما بدي طول عليكم أكيد في كل بيت يوجد أولاد صبيان وبنات

أنتم تعرفون قصتي .

هذة هي قصتي وأنتم احكمو ماذ أفعل ؟

عندي مشكلة مع أبني الكبير فهو الآن في 16 سنة وهو في سن المراهقة

ونحن نعرف ما سن المراهقة يعني كثير المشاكل في البيت مع الصغير والكبير

لايترك أحد من شره مما يجعلني كثيرة الغضب طول اليوم

وهو لا يهتم لهذا .

فكرتلاكي أن يسجل في نادي لكرة القدم مرتين في الأسبوع

والمسبح كل يوم جمعة أيضاً

حتي يخف من المشكل طول النهار المشكلة أصبح يهمل الدراسة

وأنا لا إريد أن أمنعة من الرياضة لاكي لأنه أكيد سوف يعندني

أما أبوه أيضاً من رأي وقال والله محتار شو سوي معه لا نستطيع أن نمنعة ولا نستطيع أن نجبره على الدراسة

ودايماً يقول يريد أن يدرس مع أصديقه ولكن في أول السنة تراجع لأنه يدرس مع أصديقه

لآنهم لا يدرسون وأنما يتكلمون عن المباراة والكمبيوتر وأحدث الأجهزة الموبيل

محتارة ماذا أفعل أنا وأبوه لاكي

ففكرة أن أطرح هذه المشكلة ربما تكون أحد الأخوات لديها نفس مشكلتي و علاجت هذا الموضوع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


مع انه ماعندي لسا اطفال (على الطريق اول بيبي ان شاءا لله لاكي)

بس حبيت ادعيلك بالتوفيق بالتعامل مع ابنك لاكي

الله يعينك ووفق أولادك

أهم شي في هذه المرحلة عدم القسوة بشدة إنما المسايس

لاكي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غاليتي ام اياد

من خبرتي مع ابني الوحيد بفترة المراهقة بدك تكوني طويلة بال ,,تكوني صديقته
لابنك فهو يرفض الاوامر المباشرة جربي تقوليه ياريت تعمل كذا وكذا,,
جربوا تشدوا مرة وترخوا مرة اتركوا له مساحة من الحرية مع الرقابه بحذر
يحاول ابوه ان يكون صديق له ولرفاقة ليعرف الاكتر عن تصرفاتهم ,,في متل بيقول
(قل لي من تعاشر اقل لك من انت) واليك هالنقل عن احوال المراهقين
يتنى يفيدك اكتر ,,بدعيلك بالتوفيق
ـ ابتعدي عن الوعظ المباشر:
ولقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الفن في التعامل مع الناس، فقد كان يقول إذا بلغه شيء عن أحد: [[ما بال أقوام يقولون كذا وكذا]], مبتعدًا عن التشهير بأسلوب شفاف رفيع، وهذا أيضًا هو أسلوب القرآن، قال تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ} [النحل:125].
هذا هو أسلوب القرآن: الدعوة بالحكمة والنظر في أحوال المخاطبين وظروفهم، والقدر الذي يبينه لهم في كل مرة، حتى لا يثقل عليهم، والطريقة التي يخاطبهم بها، والتنويع في هذه الطريقة حسب مقتضياتها، فإن الرفق في الموعظة يهدي القلوب الشاردة، والزجر والتأنيب، وفضح الأخطاء التي قد وقع عن جهل أو حسن نية له أثر سيء على نفس الابن او الابنةفي سن المراهقة.
ومن الأمور الهامة تجنب هذه العبارات: ‘عندما كنت في مثل سنك كنت أفعل كذا وكذا، أو أنجح في المدرسة بتفوق أو………’ هذه العبارات تسيء للابناء أكثر مما تنفع، لأن المقارنة دائمًا تحمل معنى الدونية، فأنت لست ابناءك واوهم ليسوا أنت ، فكل منكما شخص مستقل ومختلف تمامًا عن الآخر.

تعلمي استراتيجيات التعامل مع ابناءك بسن المراهق
فترة المراهقة من أكثر المراحل الحرجة في حياة الإنسان بسبب التغيرات النفسية والجسمية للمراهق، فهى فترة انتقال من مرحلة الطفولة والاقتراب من مرحلة النضج.

وقد قسم العلماء مرحلة المراهقة الى 3 مراحل هي المراهقة الاولى (من 11 – 14 سنة) وتتميز بتغيرات بيولوجية سريعة والمراهقة الوسطى (14 – 18 سنة) وهي مرحلة اكتمال التغيرات البيولوجية والمراهقة المتأخرة (18 – 21) حيث يصبح الفرد راشدا.

وتشير الدراسات العلمية إلى أن أكثر من 80% من مشكلات المراهقين هي نتيجة مباشرة لمحاولة الأهل تسيير أولادهم بموجب أفكارهم وعاداتهم وآرائهم وإحساس المراهق بان أهله لا يستطيعون فهمه.

و تقول د. لطيفة الكندري – كما ذكرت جريدة اليوم – : إنه يجب السماح للمراهق بالتعبير عن نفسه وممارسة مفهوم التسامح معه، كما تؤكد على ضرورة إيجاد القدوة الصحيحة للمراهق وتقوية الوازع الديني.

اما د. عبدالرحمن العيسوي فيرى أن المراهقة تختلف من فرد لآخر ومن بيئة لأخرى وتتأثر بما يمر به الطفل من خبرات سابقة ويشير إلى التعارض لدى المراهق بين رغبته في الاستقلال والتحرر والحاجة إلى الاعتماد على الوالدين مما يسبب معاناة للمراهق،كما ينبه د. العيسوي لضرورة فهم الأهل لطبيعة المرحلة وما بها من تغيرات.

وينصحك المختصون ببعض النصائح للتعامل مع أبنك المراهق مثل:
1- توجيه طاقة المراهق إلى سلوك ايجابي وشغل وقته بما يفيد.
2- اجعلي المراهق صديقك وحدثيه بلغة الصديق لا بلغه ولي الأمر.
3- اعطيه الاذن الصاغية وساعديه على حل مشاكله.
4- عوديه على المشاركة في العمل الصيفي وخدمة المجتمع.
5- احترمي ميوله ورغباته وتذكري انها طبيعية بهذه الفترة.
6- ساعديه على تحديد أهدافه بالحياة والتخطيط لتنفيذها.
7- اشتري له كتباً مناسباً عن المراهقة وتناقشي معه.
8- تقبليه وامنحه كل الحب والحنان.
9- احتضنيه باستمرار وشدي على يديه بحب.
10- انظري لعينيه وابتسمي له ابتسامة الرضا.

منقول للافادة

أهلا بك عزيزتى أم إياد لاكي
هدى الله إبنك و جعله قرة عين
وهدى الله أولادنا و أولاد المسلمين أجمعين…

رد ماما حميدة من أجمل ما قرأت…لاكي
وفعلا المراهق يحتاج أن يوجه بإسلوب إيجابى و محبب إلى قلبه.

كما أن ملأ فراغه بالمفيد من أهم الأسباب فى علاج مثل هذه التقلبات النفسية التى تصيبه

كما أن إختيار الصديق الطيب الملتزم من أحسن الوسائل…
صحبته إلى المسجد و سماع الدروس و العظات جدا مفيد…

وتعالى معى إلى ركن الأمومة لعلنا نستفيد من خبراتهن هناك…

تحياتى,,,

مكرررر
حبيبتي رد ماما حميدة جداا رااااااااااائع ونصائح مفيدة .. بس لا تنسي دور حلقه القرآن للمراهق فهي مفيدة جدا بجانب الرياضه فهو ينشغل بحفظ القرآن ويرافق شباب في سنه وان شاءالله يكونو صالحين ,, والله يعينك حبيبتي
أختي أنا ما عندي ابن مراهق
ولكن كلنا نذكر هذه المرحلة من حياتنا

حيث كنا نملك طاقة هائلة ونظن بأنا محور الكون ..الطموحات والاحلام تتقاذفنا … وإذا لم تفرغ هذه الطاقة بالمفيد فستفرغ بطريقة غير صحيحة

الرياضة أبدا لن تلهيه عن دراسته بل ستنظم وقته … ارسمي معه جدول واضح ليومه حددي ساعات اللعب وساعات الدراسة …
ضعي قوانين واضحه وعلقيها على لوحة كبيييييييييييييييرة في غرفته مثل :الدراسة خارج البيت ممنوعة .
قوانين لا يمكن أن يحيد عنها وغير خاضعة للنقاش وهي بمثابة ثوابت في بيتك تطبق على الجميع

اشغليه بأشياء مفيدة ومنوعة …لا مشكلة باستقبال اصحابه في بيتك في أوقات محددة وتشجيعه على النشاطات الاجتماعية المنضبطة … لا تمنعيه يا اختي مما يحب إذا كان لا يخالف شرع ولا يضره ولا يخالف قانون منزلي لديك فوالله الذي لا إله إلا هو المراهق سيطبق ما يريد علمت أم لم تعلمي
كوني مرنة ومحبة ومتفهمة … تكلمي بهدوء وإقناع ومحبة
لا تتحديه ولا تجعلي العلاقة حرب سنرى فيها من المنتصر … كوني حااااااازمة بهدوء مطلق …وكلمتك لا تتكرر … بالصواب والحق دون ضغط عليه ولا حرمان له من أشياء عادية ومقبولة شرعا وعرفا ….

انا عندي بنت وولد في سن المراهقه
والله يعين كل الاميات علي ابنائهم في هذا السن

اعرفي غاليتي انه في هذا السن بعض المراهقين يكرهون الدراسه

فانا انصحكي بالحوار الي يبرز ما هو مفيد الي ابنك وما هو ضار
نحن في فلسطين نعاني من ابنائنا في هذا السن من تعلقهم بالمقاومه الاحتلال

في بعض المهات تسطيع ان تنصح ابنها وتحافظ عليه والبعض الاخر لا يقدر
اهم شي بالموضوع اقناع الابناء بالاجابيات في حياتهم

اظهري له عيوب الانسان الغير متعلم

ولا تملي ولا تكلي من المحاوله في الاقناع واهم شئ الصبر عليه
اطلبي من زوجك المساعده

والله الموفق

ابنتي الآن عمرها 12 سنة، بدأت المراهقة مبكراً، إلا أنها الحمد لله فهي خلوقة ومطيعة، اللهم إلا من بعض المشاكسات التي تضايق أخوتها فيها، كما أنها كثيرة الجدل. قرأت وقرأت وقرأت، وليس كمثل التجربة شيء، ولكن المبادئ هي نفسها؛ كوني صديقة واستمعي وتقربي إلى المراهق بالمواضيع التي يحبها.

هذا العام كان بالنسبة لي تجارب كثيرة مع ابنتي، هذا ينفع وهذا لا ينفع، إلا أني وجدت طريقة واحدة لم ينفع غيرها، فأنا أريدها مسؤولة عن تصرفاتها، تؤدي أعمالها بلا جدال في كل مرة وبلا تنبيه.. فيومها قامت بتجهيز غداء أخوتها لليوم الثاني، ولم أطلب منها.. وتفاجأت فيه صباحاً، فمدحتها كثيراً، وجهزت لها هدية لأني فعلاً فرحت جداً.. فرحتها بعد عودتها من المدرسة وإعطاءها الهدية كانت لا توصف، لم تكن لقيمة الهدية، ولكن لأنني فكرت بها. وهنا قررت أن تكرر هذا العمل، ثاني يوم، قامت بتنظيف المطبخ، وتسألني ماذا تريدين غيره؟ وطوال النهار فقط تريدني أن أطلب منها .. وكل طلب تقول: حاضر ماما.. وهذا فقط لأني أظهرت لها سعادتي بإنجازها، ولاحظت أني هادئة الأعصاب ومرتاحة وفرحة طوال النهار لأنه لا تجادل ولا تشاكس.
باختصار، التعامل بالحب والتعبير عن الأمور الطيبة قبل السيئة أفضل طرق التعامل.

المراهقة . 2024.

ينفتح سن المراهقة على كل الاحتمالات بفعل التطور والتبدل النفسي والبدني والعاطفي
والاجتماعي والذي يؤدي الى انفعالات متقلبة ومتطرفة وحادة

ويرى المراهق نفسه رجلاً ويطالب البيئة المحيطة به ان تعامله كرجل ناضج
بينما ينظر اليه الاخرون كطفل ، وهي النظرة التي تجعله يعيش ازمات انفعالية
تدفع تصرفاته وردات فعله احياناً إلى الوقاحة والعناد والعدوانية وعدم التهذيب
وتقوى رغبته في الاستقلال والاستعلاء……

هل توافقوني الراي ؟؟

اتمنى ان يكتب كل عضو رايه الشخصي

تهمني ارائكم

يالله انا في انتظار الاراء

فاهمه صح ( اسم على مسمى)
انا اوافقك الرأي … يجب ان يكون هناك معامله خاصه للمراهق بحيث لا تكون معاملة مثل معاملة الاطفال….
والله انا عندي اثنين في المرحله المتوسطه ولد وبنت … الولد يقول خلاص انا رجال
ولا زم يكون لي كلمه وكمان لازم يكون عندي سياره خلاص لما انجح ترى هديتي السياره
وبنفس الوقت يغار من اخوه الصغير لان اخوه الصغير ماشاء الله عليه انبه منه فالاهتمام فيه
اكثر حتى في شراء بعض حاجات المنزل يعتمدون عليه اكثر وهذا لا يعجبه
والبنت تقول خلاص انا مااحد له سلطه علي انا اتحكم بنفسي حره بتصرفاتي انام متى ما ابي اصحى متى ما ابي….
والله اني ابتلشت فيهم ماادري كيف اتعامل معاهم( مسميتهم يأجوج ومأجوج)

لاخت فاهمه صح شكراً لطرحك هذا الموضوع الجيد الذي يستحق المناقشه ولا اتوقع ان اي بيت يخلو من المراهقين….

<CENTER>
<DIV id=cdiv style="BACKGROUND-COLOR: 000000">
.
.
<P align=center>[qb]<FONT color=#ffffff size=5>

اهلاً بالمقرودة ( ويش ذا الاسم )
كلامك صحيح والله يعينك على تربيتهم ولا تنسي انه التربية جهاد نحن ماجورات عليه
هداهم الله لك ولانفسهم وجعلهم من الصالحين

اللهم آميــــــــــن

لاكي لاكي لاكي فاهمة صح لاكي لاكي لاكي

اختي فاهمة صح هل المراهقة مقصورة على الرجال فقط ام على كل الجنسين؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:ـ
في الحقيقة مرحلة المراهقة مرحلة حساسة وخطيرة جدا بالنسبة للذكور والإناث
فيجب على الأب و الأم على السواء، توخي الحذر في التعامل مع الأبناء في هذه المرحلة،فأي كلمةغير مقصودة قد تؤدي إلى جرح مشاعرهم وبالتالي تؤدي إلى ترسخها في شخصيتهم،
و أيضافإن الفضاضة الزائدة عن حدها والتدقيق و المحاسبة على كل صغيرة و كبيرة قد تولد لديهم حالة من الإنفجار و إثبات الذات و قد يكون بطرق غير صحيحة ،وقد يؤدي الكبت إلى حالة من الإنسياب خارج المنزل و الله يستر من النتائج!!!!!!!!!
لذا في هذه الفترة يجب علىالآباء أن يكونوا قريبا جدا من أبنائهم حتى يتعرفوا على مشاكلهم و من ثم نصحهم بطريقة عقلانية لا الزجر حتى لا ينفر الأبناء و البحث عن الصاحب الذي قد يكون سيئا و بالتالي تصبح النتيجة سلبية .
أعتذر عن الإطالة
<CENTER>
<DIV id=cdiv style="BACKGROUND-COLOR: 000000">
.
.
<P align=center>[qb]<FONT color=#ffffff size=5>

اهلاً بالجميع والتجارب في سن المراهقة كثيرة بين ابن واخ وقريب

والله يعين الجميع لتخطي هذه المرحلة بسلااااااااااام

لاكي لاكي لاكي فاهمة صح لاكي لاكي لاكي