حياكن الله
في سورة الحجر9
بالأنبياء ، وإلى علاقته بسائر الناس ..
فالطيور أمة خلقها الله تعالى ، وألهمها سُبل الحياة ، وجعلها برهاناً على عظمته ، قال تعالى:
هى علاقة ودٍّ ومحبة، وتعاون ، وتبليغ للرسالة السماوية التي كُلِّف الأنبياء بها ..
فعن سيدنا داود عليه السلام
الجبال والطير، التي كانت ترجع التسبيح الذي يقوله ..
ولقد امتدت علاقة الطير مع الأنبياء .. حتى كانت وسيلة لاطمئنانهم في الإيمان..
كانت موجهة للإنسان ، في الكثير من الأيات الكريمة ..
منها قصة الغراب المعلم في.. سورة المائدة قال تعالى:
غيره لما فيه من القيمة الغذائية ، ووصفه سبحانه وتعالى أنه
من الطيبات في الآيات القرآنية ، وهذا ما أثبته العلم الحديث…
يبدو أنك انشغلت في شؤون حياتك
ربي يحفظك ويحميك ويسعدك
موضوعك جميل جدا وأحببته جدا
وفي انتظار البقية
ما شاء الله تبارك موضوع رائع ومتميز
حماك الله ورعاك
انتظر البقية الموضوع بشوق
بارك الله فيكِ
غاليتي سهى
/
كثيراً ما استوقفتني قصة هدهد سليمان وحرصه على أن يكون الله هو المعبود الوحيد
وتفانيه في طلب ذلك حتى لو خسر حياتهِ
ومقارنته مع كثير من الناس الذين ميزوا بالعقل في تقصيرهم
وحتى تركهم أوامر الله وفي كثير من الأحيان تركهم للصلاة التي هي عمود الدين ..
أزهرت الروضة بمواضيعكِ
ما شاء الله تبارك موضوع رائع ومتميز
شكراً لكن غالياتي .. ولمروركن العطر
جعله المولى في ميزان الحسنات يارب
..
جعله الله في ميزان حسناتك
وفيك غاليتي حنين اللقاء
شكراً لمرورك العطر
جعله المولى في ميزان الحسنات يارب
..
في انتظار التكملة…