حكم الحلف بالصلاة والذمة 2024.

السؤال : هل يجوز التذميم بقوله لأخيه بذمتك أو بصلاتك أو بقوله أنت بحرج إن فعلت كذا ، فمثل هذه العادات منتشرة بين النساء والأطفال ، نرجو التوجيه جزاكم الله خيراً ؟.
********************************
الجواب :

الحمد لله

لا يجوز الحلف لا بالصلاة ولا بالذمة ولا بالحرج ولا بغير ذلك من المخلوقات ، فالحلف يكون بالله وحده . فلا يقول : بذمتي ما فعلت كذا ولا بذمة فلان ، ولا بحياة فلان ، ولا بصلاتي ، ولا أطالبه فأقول : قل بذمتي ولا بصلاتي ، بزكاتي ، كل هذا لا أصل له ، لأن الصلاة فعل العباد ، والزكاة فعل العباد ، وأفعال العباد لا يحلف بها وإنما الحلف بالله وحده سبحانه وتعالى أو بصفاته ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت ) متفق على صحته ، ولقوله عليه الصلاة والسلام : ( من حلف بشيء دون الله فقد أشرك ) أخرجه الإمام أحمد بإسناد صحيح عن عمر رضي الله عنه وأخرجه الترمذي وأبو داود بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ : ( من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك ) وقال عليه الصلاة والسلام : ( من حلف بالأمانة فليس منا ) فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة أن يحذر من ذلك وألا يحلف إلا بالله وحده سبحانه وتعالى ، فيقول : بالله ما فعلت كذا ، والله ما فعلت كذا ، إذا دعت الحاجة . والمشروع أن يحفظ يمينه ، ولا يحلف إلا لحاجة ، قال تعالى : ( واحفظوا أيمانكم ) المائدة/89 ، لكن إذا دعت الحاجة يحلف فيقول : والله ما فعلت كذا إذا كان صادقاً ، والله ما ذهبت إلى فلان ، تالله ما ذهبت إلى فلان ، فإذا كان صادقاً فلا حرج عليه ، لأن هذا حلف بالله سبحانه وتعالى عند الحاجة إلى ذلك . أما الحلف بالأمانة أو بالنبي صلى الله عليه وسلم أو بالكعبة أو بحياة فلان أو بشرف فلان ، أو بصلاتي أو بذمتي فلا يجوز كما تقدم للأحاديث السابقة .

أما إذا قال : في ذمتي ، فهذا ليس بيمين ، يعني هذا الشيء في ذمتي أمانة . أما إذا قال بذمتي أو بصلاتي أو بزكاتي أو بحياة والدي فهذا لا يجوز ؛ لأنه حلف بغير الله سبحانه وتعالى ، نسأل الله للجميع الهداية .

كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله . م/9 ص/345.***********************

بارك الله فيك وأثابك ..نقل قيم
جزاك الله الجنة ….

بوركتى اخيه على النقل الرائع…….

بارك الله فيك أخي على هذا النقل ..

( من هم أهل الذمة ، والمعاهدون ، والمستأمنون ) ؟ 2024.

( من هم أهل الذمة ، والمعاهدون ، والمستأمنون ) ؟
1 – أهل الذمة : وهم رعاية الدولة الإسلامية الذين رضوا بحكم الإسلام عليهم فأعطوا الجزية والتزموا بأحكام أهل الذمة ، وأكثر أهل العلم لا يرون جواز إعطاء الذمة لغير أهل الكتاب والمجوس ، فلا يقبل من غيرهم ممن يعيش في بلاد المسلمين إلا الإسلام ، أو السيف ، ومن أهل العلم من يجيز إعطاء الذمة لغيرهم أيضا ، ولعل هذا هو الأرجح ؛ أخذا بقول الله ـ جل وعلا ـ سورة البقرة الآية 256(( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ))البقرة [256] .
2 – المعاهدون : وهم رعايا الدولة غير المسلمة ، والتي بينها وبين المسلمين عهد وصلح على عدم القتال .
3 – المستأمنون : وهم رعايا الدول غير المسلمة المحاربة للمسلمين ، الذين أعطاهم إمام المسلمين ، أو أحد من المسلمين الأمان على نفسه وماله إذا دخل بلاد المسلمين حتى يخرج منها ، سواء أكان من أهل الكتاب أم من غيرهم .
فحكم هؤلاء واحد ، وهو أنهم معصومو الدم والمال ، فلا يجوز سفك دمائهم ، ولا أخذ أموالهم ، لقول الله ـ جل وعلا ـ سورة التوبة الآية 29(( قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)) التوبة [29] وقوله سورة التوبة الآية 6(( وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ))التوبة [6].
ويستحب الإحسان إليهم والقسط معهم ؛ ترغيبا لهم في الإسلام .
ويجب على المسلمين حفظ دمائهم وأعراضهم وأموالهم ما داموا في ذمة المسلمين وعهدهم ممن أراد الاعتداء عليهم ، سواء أكان المعتدي منهم أم من المسلمين أم من الحربيين ؛ قول علي ـ رضي الله عنه ـ : " إنما بذلوا الجزية لتكون أموالهم كأموالنا ودماؤهم كدمائنا " ، ويجب على المسلمين فداء أسرى أهل الذمة بالمال ، بعد فداء أسرى المسلمين ؛ لأنه من حمايتهم .

وللمزيد ادخل هذا الموقع : http://www.asskeenh.com

واقرأ هذا الكتاب المتميز في أحكام غير المسلمين :
للحفظ : http://www.asskeenh.com/Books/2.doc
للقراءة : http://www.asskeenh.com/Books/2.pdf

لاكي

ღ دمتِ بــود غاليتـي ღ
اختكـِ رووح القمـر

جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
لاكي
الأخوة الأفاضل:
أشكركم على المرور الطيب
رعاكم الله

إخلاص النية لا تبرئة الذمة 2024.

لاكي

السلام عليكم
أهلا بكم حبيباتي لاكي
منذ فترة كنت أحادث صديقة لي هاتفيا وكانت تشكو لي من أهل زوجها شكاوى لها علاقة ببعض اقوالهم وتصرفاتهم
فتقول : حماتي قالت كذا من وراي.. واهله لم يحضروا لي كذا عندما خطبوني.. ولم يقيمو لي حفلا ملائما.. واخوه لم يهتم بكذا…. الى آخر هذه الخلافات..
وعندماسألتها كيف علمت بكل هذه الاشياء والتفاصيل
قالت لي أمي اخبرتني !
ولم تكتف صديقتي بهذه الكلمات بل أردفت وقالت:
وفي الآخر امي تقول لي معلش يابنتي هدول اهل زوجك ولازم تكوني بارة بهم ولطيفة معهم!!!!!
كيف احبهم بعد كل هذا !!

انتهت المحادثة بيننا وانا اتساءل اذا كانت هذه الام تريد حقا لابنتها ان تكون على علاقة طيبة بأهل زوجها
فما السبب الذي دفعها الى شحنها واخبارها بكل الأمور السلبية المهمة والتافهة التي قاموا بفعلها

لكني وجدت ان نسبة كبيرة من الناس تتصرف بطريقة تبرئة الذمة
اي انه قد يتكلم ساعة في حق فلان من الناس وانه فعل وعمل
ثم يختم حديثه ب: والله انا ماشفت عليه شي مابحط بذمتي!!!!
كلمة يبرئ بها نفسه من اي عمل سيء او اتهام ظالم
بعد ان يكون قد اعطى صورة مشوهة عن ذلك الشخص قد تبقى راسخة في الاذهان ويتم التعامل على اساسها..

كلمات وجمل كثيرة متداولة ينطبق عليها قول (دعوة حق يراد بها باطل)
فيكون الكلام في ظاهره جميلا صالحا لكنه يخفي في طياته نظرة لئيمة او اتهاما خبيثا غير مخفي تكاد تنطق به العيون قبل الثغور…
فكثيرا ماشاهدنا امرأة تخطب لابنها فتسأل امرأة اخرى : مارأيك في ابنة فلان
فتجيبها مسرعة : الله يستر عليها
هي دعوة في غاية الجمال نسأل الله ان يسترنا دنيا وآخرة
لكن مجرد ان نسمع هذه الكلمة فإن اول مايتبادر الى الاذهان اشياء قبيحة في حق تلك الانسانة فإما انها بشعة, او ان اخلاقها فاسدة, او ان بها عيبا ما ..
هذاهو المعنى المتعارف
وفي مرة اخرى حدثتني صديقة بأنها عندما انجبت طفلتها الثانية (وقد كان عندها بنت قبلها) كان المتصلون يباركون لها بقولهم : الله يعوض عليك بالذرية الصالحة !!
وكأن ماعندها ليس صالحا بل ليس ذرية اصلا
سبحان الله ..
وغيرها الكثير من الامثلة والكلمات التي ينوي بها الانسان سوءا ولكنه يصيغها
في اطار جميل يعفيه من عذاب الضمير والاحساس بالذنب..

أخواتي اننا محاسبون على نياتنا وعلى مايفهمه الآخرون من حديثنا
وليس على على ظاهرالكلام و الالفاظ
ولايظن عاقل انه عندما يختم كلماته بكلمة طيبة فإنه يمسح سابقاتها السيئات

(انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ مانوى)
فلنخلص الاعمال والاقوال لله عز وجل ولنتق الله في كلمة قد نلقيها على غير وجهة قد يكون فيها هلاكنا
انتظر سماع آرائكن ومواقفكن المشابهة حبيباتي لاكي لاكي

لاكي

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا بك غاليتي ..ملاك محمود

جزيت خيرا يا غالية على طرح هذا الموضوع القيم و المهم
الذي يعالج ظاهرة اجتماعية خطيرة .. منتشرة بشكل واضح
بين النساء خاصة و بالتحديد كبيرات السن

هن يفعلن ذلك ظنا منهن أنه فعل للخير
و تبصرة من هو غافل عن الحقيقة

اما بالافصاح عن كل ما لديهم من معلومات
أو التلميح ببعض العبارت القصيرة
التي تؤدي الغرض و توضح المعنى
دون جهد أو عناء

و الأجدر بنا ..اذا طلب منا الحكم على الناس أو النصح في أمر مهم
أن لا نقول الا ما نعلمه جيدا .. و ان لا ننقل ما رآه فلان أو علان
انما ما رأيناه و سمعناه نحن شخصيا

و أن نستر قدر الامكان .. في حدود لا تصل الى درجة الغش أو الخداع
انما نقول ما يرضي ضمائرنا و نتجاوز عن الصغائر و الهفوات التي يمكن ان تغتفر

فقول الحقيقة لا يعني بالضرورة التجريح او التشهير و الفضح
انما قول الصدق بلا ضرر أو ضرار

و لتكن كل واحدة منا حمامة سلام ..تقرب الناس من بعضهم البعض
تنقل الجيد و تحتفظ بالسيء من القول لنفسها
لعلها .. تساهم في نشر المحبة بين الناس
و الاصلاح بين المتخاصمين و غيرها من أفعال الخير
التي تبعد الضغينه و الكراهية عن المجتمع

بارك الله فيك يا غالية على النصيحة و الموضوع القيم
و كتب لك الأجر مضاعفا

لاكي كتبت بواسطة ماما نبيلة لاكي
لاكي

شكرا لك ماما نبيلة عمرورك الحلو
شرفت الموضوع لاكي

عزيزتي انجل
موضوعك رائع

وأتمنى من الكل أن يقراه

بالفعل حال محزن
لماذا تنصحها أمها أن تكون طيبة معهم؟
بعدما غرست الحقد والكره في قلبها

هي تتعامل مع انسانه
أما أن تقول ما قالت والسلام وتقطع العلاقة

أو أن تسكت وتداري لتعيش ابنتها بسعادة

جعلت ابنتها ضائعة

مشتته الأفكار

وهذا حال الكثير من الناس

على أساس كما قلت تبرأة الذمة

فأما ان تبرئي الذمة وتجعليها مبرأة
وأما أن تحتفظي بكلامك
واتركي التناقض بالكلام ايتها الأم العزيزة

بالفعل أنجل موضوعك يخطر ببال الكثيرين لكن لأول مرة أراه كموضوع
بارك الله فيك على الطرح الرائع
ودمت بحفظ الرحمن

موضوع ممتاز وحيوي جدا اختي ملاك محمود
بالفعل صدقت بما كتبتهِ… وفي مثل اردده امام اي انسان يصادفني والفاظه
ثقيله عالقلب والسمع: (المنطق سعادة)..
ومنطق القوم اما يجذب الناس و يحببهم ، او ينفرهم ويخلق جو من التوتر والبغض
لا سمح الله…
مشكورة اختي على اختيارك للفكرة الجميلة..
::
::

لاكي كتبت بواسطة noran5 لاكي
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا بك غاليتي ..ملاك محمود

جزيت خيرا يا غالية على طرح هذا الموضوع القيم و المهم
الذي يعالج ظاهرة اجتماعية خطيرة .. منتشرة بشكل واضح
بين النساء خاصة و بالتحديد كبيرات السن

هن يفعلن ذلك ظنا منهن أنه فعل للخير
و تبصرة من هو غافل عن الحقيقة

اما بالافصاح عن كل ما لديهم من معلومات
أو التلميح ببعض العبارت القصيرة
التي تؤدي الغرض و توضح المعنى
دون جهد أو عناء

و الأجدر بنا ..اذا طلب منا الحكم على الناس أو النصح في أمر مهم
أن لا نقول الا ما نعلمه جيدا .. و ان لا ننقل ما رآه فلان أو علان
انما ما رأيناه و سمعناه نحن شخصيا

و أن نستر قدر الامكان .. في حدود لا تصل الى درجة الغش أو الخداع
انما نقول ما يرضي ضمائرنا و نتجاوز عن الصغائر و الهفوات التي يمكن ان تغتفر

فقول الحقيقة لا يعني بالضرورة التجريح او التشهير و الفضح
انما قول الصدق بلا ضرر أو ضرار

و لتكن كل واحدة منا حمامة سلام ..تقرب الناس من بعضهم البعض
تنقل الجيد و تحتفظ بالسيء من القول لنفسها
لعلها .. تساهم في نشر المحبة بين الناس
و الاصلاح بين المتخاصمين و غيرها من أفعال الخير
التي تبعد الضغينه و الكراهية عن المجتمع

بارك الله فيك يا غالية على النصيحة و الموضوع القيم
و كتب لك الأجر مضاعفا

اهلين حبيبتي نوران
جزانا الله واياك كل خير
صدقت فنسبة كبيرة ن هؤلاء هم من الكبيرات سنا
لكن صدقيني ان نسبة غير بسيطة منهن من الشابات او الفتيات
واغلب الاحيان لا تكون النية في الحديث قول الحقيقة فقط
بل حب الخوض في سير الآخرين
والانقاص منشأنهم وحب القيل والقال
وهم يؤثرون كثيرا بكلماتهم اللامبالية على نفسيات من يحدثنهم
وقد يسببن لهم حزنا كبيرا
ولو ان كل شخص انشغل بكيف يسعد الآخرين مقدار مانراهم منشغلين فيه لإيذائهم
لساد الخير والصدق والثقة بين الناس عوضا عن سوء الظن
تشكري على مرورك الرائع

لاكي كتبت بواسطة ام صائب لاكي
عزيزتي انجل
موضوعك رائع

وأتمنى من الكل أن يقراه

بالفعل حال محزن
لماذا تنصحها أمها أن تكون طيبة معهم؟
بعدما غرست الحقد والكره في قلبها

هي تتعامل مع انسانه
أما أن تقول ما قالت والسلام وتقطع العلاقة

أو أن تسكت وتداري لتعيش ابنتها بسعادة

جعلت ابنتها ضائعة

مشتته الأفكار

وهذا حال الكثير من الناس

على أساس كما قلت تبرأة الذمة

فأما ان تبرئي الذمة وتجعليها مبرأة
وأما أن تحتفظي بكلامك
واتركي التناقض بالكلام ايتها الأم العزيزة

بالفعل أنجل موضوعك يخطر ببال الكثيرين لكن لأول مرة أراه كموضوع
بارك الله فيك على الطرح الرائع
ودمت بحفظ الرحمن

اهلا بك غاليتي ام صائب لاكي
مرورك الاروع عزيزتي
فعلا معظم الناس يتصرف بهذه الطريقة
ظانا انه هكذا يبعد عن نفسه اي ذنب او ظلم
لكن الله اعلم بالنيات ويحاسب عليها
وعلى الانسان ان يدل على الخير لا على الشر
فالدال على الخير كفاعله
جعلنا الله واياك من الدالين على الخير آمين

لاكي كتبت بواسطة *أم طـلال* لاكي
موضوع ممتاز وحيوي جدا اختي ملاك محمود
بالفعل صدقت بما كتبتهِ… وفي مثل اردده امام اي انسان يصادفني والفاظه
ثقيله عالقلب والسمع: (المنطق سعادة)..
ومنطق القوم اما يجذب الناس و يحببهم ، او ينفرهم ويخلق جو من التوتر والبغض
لا سمح الله…
مشكورة اختي على اختيارك للفكرة الجميلة..
::
::

غاليتي ام طلال شاكرة لك مرورك الجميل
دائما مانردد قول(اللفظ مساعد)
لكن هل نقدر ان نقولها لأي كان
وان قلناها ألن نجد من يجيبنا ب:انا اقول الحقيقة
للأسف الناس لم تعد تعط مشاعر الآخرين وسمعتهم اي اعتبار
وتبلدت مشاعرهم بحجة قول الحقيقة
نسأل الله الهداية
شكرا لك

شكرا اختي على هذا الموضوع الفيد وجزاكي الله على خيرا على مجهودك

خطاب للأمة في إبراء الذمة عن إهانة المصحف الشريف() 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

( بيان هام ..! )

خطاب للأمة في إبراء الذمة عن إهانة المصحف الشريف

د. عائض القرني

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:

فقد بلغنا وأهمنا وأحزننا وكدَّر كل مسلم وأساء لكل مؤمن ما أقدم عليه بعض الجنود الأمريكان في سجن (قونتنامو) من إهانة للمصحف الشريف ودوسه بالأقدام وتمزيقه أمام بعض السجناء من المسلمين!! وهذا من أبشع وأقبح وأفظع الأعمال التي يكاد يتمزق لها القلب، ويشتعل الرأس منها شيباً، وتتفطر لهولها السماء، وتنشق الأرض وتخرُّ الجبال هدَّا، ولهذا الحدث المؤلم أدعو عموم المسلمين حكومات وشعوباً ودولاً وأفراداً إلى إبراء الذمة أمام الله ثم أمام أنفسهم ثم أمام أمتهم ورسالتهم وتاريخهم بالاحتجاج والاستنكار كما فعل كثير من العلماء والجمعيات الإسلامية، والمراكز الدعوية إن كان بقي في قلوب المسلمين ذرة من حياة، وقطرة من غيرة، ونخوة ومروءة، وهذا أقل ما تبرأ به الذمة وما يُدفع به غضب الله وعذابه، يقول سبحانه: )يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم( ويقول سبحانه: ) يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله( وقال عليه الصلاة والسلام: "إن الناس إذا رأوا المنكر ولم يغيروه أوشك الله أن يعمّهم بعقاب من عنده" وإنا نخشى على جميع المسلمين إن سكتوا على هذا المنكر العظيم أن يزيدهم الله ذُلاً إلى ذُلَّهم، وأن يسلِّط عليهم أعداءهم وينـزع البركة منهم، ويشتت شملهم ويفرِّق كلمتهم، ولهذا فإني أدعو إلى ما يأتي:

1- احتجاج رسمي من كل الحكومات الإسلامية إلى الحكومة الأمريكية.

2- المطالبة باعتذار علني ورسمي من حكومة الولايات المتحدة أمام العالم عن هذا الفعل المشين المنكر القبيح الدنيء .

3- قيام العلماء بإصدار بيانات استنكار بما فيها هيئة كبار العلماء في السعودية، والأزهر في مصر.

4- قيام الإعلام في بلاد المسلمين من تلفزيون وراديو وصحافة بحملة مدروسة لمقاومة هذا العمل البشع الذي سخر بالإسلام وقيمه وكتابه العظيم.

5- عقد لقاءات علمية ودعوية عاجلة للتشاور لنصرة كتاب الله واتخاذ مواقف مسددة إيجابية تحفظ للأمة كرامتها ورسالتها. اللهم إني أنذرتُ وحذرتُ وبلَّغتُ.

5/4/1426هـ

بارك الله فيك أخيتي..

ونسأل الله أن ينفع به..

انفصال الذمة المالية بين الزوجين 2024.

أصدر مجلس مجمع الفقه الإسلامي الدولي المنبثق عن منظمة المؤتمر الإسلامي المنعقد في دورته السادسة عشرة بدبي (دولة الإمارات العربية المتحدة) ــ من 9 إلى 14 أبريل الحالي ــ قرارا وفتوى عن اختلافات الزوج والزوجة الموظفة، وعن انفصال الذمة المالية بين الزوجين ، جاء فيه :

أولاً : انفصال الذمة المالية بين الزوجين

للزوجة الأهلية الكاملة والذمة المالية المستقلة التامة، ولها الحق المطلق في إطار أحكام الشرع مما تكسبه من عملها، ولها ثروتها الخاصة، ولها حق التملك وحق التصرف بما تملك ولا سلطان للزوج على مالها، ولا تحتاج لإذن الزوج في التملك والتصرف بمالها.

ثانيا: النفقة الزوجية:

تستحق الزوجة النفقة الكاملة المقررة بالمعروف، وبحسب سعة الزوج، وبما يتناسب مع الأعراف الصحيحة والتقاليد الاجتماعية المقبولة شرعا، ولا تسقط هذه النفقة إلا بالنشوز.

ثالثا: عمل الزوجة خارج البيت:

(1) من المسؤوليات الأساسية للزوجة رعاية الأسرة وتربية النشء والعناية بجيل المستقبل، ويحق لها عند الحاجة أن تمارس خارج البيت الأعمال التي تتناسب مع طبيعتها واختصاصها بمقتضى الأعراف المقبولة شرعا، بشرط الالتزام بالأحكام الدينية والآداب الشرعية ومراعاة مسؤوليتها الأساسية.

(2) إن خروج الزوجة للعمل لا يسقط نفقتها الواجبة على الزوج المقررة شرعا، وفق الضوابط الشرعية، ما لم يتحقق في ذلك الخروج معنى النشوز المسقط للنفقة.

رابعا : مشاركة الزوجة في نفقات الأسرة:

(1) لا يجب على الزوجة شرعا المشاركة في النفقات الواجبة على الزوج ابتداء، ولا يجوز إلزامها بذلك.

(2) تطوع الزوجة بالمشاركة في نفقات الأسرة أمر مندوب إليه شرعا لما يترتب عليه من تحقيق معنى التعاون والتآزر والتآلف بين الزوجين.

( 3) يجوز أن يتم تفاهم الزوجين واتفاقهما الرضائي على مصير الراتب أو الأجر الذي تكسبه الزوجة.

(4) إذا ترتب على خروج الزوجة للعمل نفقات إضافية تخصها فإنها تتحمل تلك النفقات.

خامسا: اشتراط العمل:

(1) يجوز للزوجة أن تشترط في عقد الزواج أن تعمل خارج البيت فإن رضى الزوج بذلك ألزم به، ويكون الإشتراط عند العقد صراحة.

(2) يجوز للزوج أن يطلب من الزوجة ترك العمل بعد إذنه به إذا كان الترك في مصلحة الأسرة والأولاد.

(3) لا يجوز شرعا ربط الإذن (أو الاشتراط) للزوجة بالعمل خارج البيت مقابل الاشتراك في النفقات الواجبة على الزوج ابتداء أو إعطائه جزءا من راتبها وكسبها.

(4) ليس للزوج أن يجبر الزوجة على العمل خارج البيت.

سادسا: اشتراك الزوجة في التملك :

إذا أسهمت الزوجة فعليا من مالها أو كسب عملها في تملك مسكن أو عقار أو مشروع تجاري فإن لها الحق في الاشتراك في ملكية ذلك المسكن أو المشروع بنسبة المال الذي أسهمت به.

سابعا: إساءة استعمال الحق في مجال العمل:

(1) للزواج حقوق وواجبات متبادلة بين الزوجين، وهي محددة شرعا وينبغي أن تقوم العلاقة بين الزوجين على العدل والتكافل والتناصر والتراحم، والخروج عليها يعد محرم شرعا.

(2) لا يجوز للزوج أن يسيء استعمال الحق بمنع الزوجة من العمل أو مطالبتها بتركه إذا كان بقصد الإضرار أو ترتب على ذلك مفسدة وضرر يربو على المصلحة المرتجاة.

(3) ينطبق هذا على الزوجة إذا قصدت من البقاء في عملها الإضرار بالزوج أو الأسرة أو ترتب على عملها ضرر يربو على المصلحة المرتجاة منه.

توصيات:

• يوصي المجمع بإجراء دراسات اجتماعية واقتصادية وطبية لآثار عمل الزوجة خارج البيت على الأسرة وعلى الزوجة نفسها لما لهذه الدراسات من أثر في تجلية حقائق الموضوع، وتكون عينات الدراسة من مجتمعات مختلفة.

• يؤكد المجمع على وجوب غرس مفهوم التكامل بين الزوجين وحرص الإسلام على أن تكون العلاقة بينهما قائمة على المودة والرحمة.

• يوصي المجمع بعقد ندوة متخصصة تتناول شؤون المرأة المسلمة بعامة، ودورها في تنمية المجتمع الإسلامي بخاصة، بما يواكب مسيرة التطور الحضاري، وفق المعايير الشرعية، ليصار إلى اعتماد قرارات المجمع وتوصياته، لدى جميع الحكومات والهيئات الإسلامية أمام المؤتمرات الدولية بشأن المرأة والسكان

منقول للعلم

الذمة المالية للزوجين { يستحق النقاش } 2024.

لاكي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

حبيباتي واخواتي عضوات ومشرفات منتدى لك

لدي موضوع اعتقده غاية في الأهمية ويؤرق الكثيرات منا وهو

الذمة المالية للزوجين !!

لاكي

سمح الإسلام للمرأة بوجود ذمة مالية منفصلة لها ولكن نجد الآن اختلاف تام في الواقع الذي نعيشه

نجد المرأة لا تهتم في أحيان كتير بأملاكها وأموالها وتضعها في المنزل بكامل إرادتها أو مع ضغط الظروف المالية لزوجها

واحيانا تصر المرأة على حفظ حقها كنوع من الأمان لها وتجعل لنفسها ذمة مالية منفصلة ولا تتنازل عن شئ من اموالها واملاكها إلا عند الحاجة فقط لكن في بعض الأحيان لا يقبل الزوج هذا الوضع ويتهم الزوجة بالانانية وعدم مساندته وغيره من الاتهامات

وعلى الوجه الأخر نجد احيانا الزوجة تتنازل عن كل شئ لأسم زوجها او الزوج يتنازل عن كل شئ لأسم زوجتة وبعدها ينفصلان بالطلاق او يتزوج الزوج بأخرى او يدخل في علاقة اخرى ((بمعنى وجود ثقة بينهم ورغم ذلك يحدث ما نخافة كنساء))

لاكي

نقاشنا اليوم حول هذا الموضوع وهذه بعض الاسئلة التي نبحث عن جواب لها منك كزوجة

* هل ترين ان لك الحق في وجود ذمة مالية منفصلة ؟

*وهل زوجك يقبل برأيك ؟

* واذا رفض زوجك ما تفعلينه ماذا سيكون رد فعلك ؟؟

*هل تعتقدي أن وجود ذمة مالية مشتركة واحدة بين الزوجين يضيع حقك في تأمين مستقبلك ؟؟

*وعلى العكس هل وجود ذمة مالية منفصلة بين الزوجين تشعرين انه يزيد من ابتعاد الزوجين عن بعضهما وازدياد المشاكل بينهما أم لا يؤثر ؟؟

لاكي

انتظر مشاركتكم ونقاشك وتفاعلتكم فى هذا الموضوع بشدة
رجائي منكم ادعو لي بظهر الغيب
دعواتكم بنصر الاسلام والمسلمين
دعواتك لي بالذرية الصالحة والرزق الحلال وراحة البال

في رعاية الله وحفظة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
لاكي

لاكي

موضوع فعلا يستحق النقاش
حجز مقعد وعوده للمناقشة

يا اهلا بالحبيبة الغالية شيروت

والله يا بنتى اسعدنى ردك

واضح ان الموضوع عجب البعض لكن لا يوجد رد لدينا والجميع محتار فى هذا الامر

. تيوليب*** و نور العيون123 و انسانه نادره و 2 وأخرون أعجبهم هذا.
shrwet, ساكنة الغيوم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
أشكرك أختي أم عبد الرحمن على الموضوع القيم وهو حقا من مواضيع الساعة في ظل خروج المرأة للعمل وحصولها على راتب شهري، فقط للتوضيح لست متزوجة وبالتالي لا يمكنني نقل الصورة الفعلية والإجابة بشكل تام على سؤال الموضوع، ولكن سأحاول ذلك على ضوء تجارب أشخاص من حولي،
للأسف الشديد أصبح عمل المرأة واستقلاليتها من الناحية المالية تشكل مشكلة برغم ظاهرها الإيجابي وهنا لا نعمم ولكن هي نسبة أصبحت في تزايد قد أكون ابتعدت عن الموضوع لكن هناك علاقة وطيدة فالعلاقات الزوجية أصبحت تبنى على أساس مادي أكثر من شيء آخر، فكل شيء يحسب بالمليم وأصبح الزوج في الكثير من الأحيان يشترط الزوجة العاملة في مقدمة أولوياته،
وبالتالي هل يحق للمرأة أن يكون لها ذمة مالية منفصلة، سأجيب بنعم ليس من باب نقص النية أو الخوف من المجهول لأن فقدان الشخص وذلك الرابط أعظم من أن يعوض بأي مال،
هل يقبل أو لا يقبل، أتصور أن الحوار وتحديد الحقوق والواجبات من البدء مهم للغاية، فالإنسان الذي لا تستطيعين فتح نقاش معه قبل الزواج (من خلال لقائات النظرة الشرعية) في مواضيع متنوعة وتلاحظين مدى تجاوبه معك لا تنتظرين منه الكثير بعد الزواج،
مشاركة أعباء الحياة أمر واجب في الحياة الزوجية وأتصور بأنه لا يجب (وأضع خط تحته) بناء علاقة حسابية: كم أعطيت وكم صرفت… بل ترك الأمور تسير بعفوية،
أتمنى بأن أكون قد وفقت في الإجابة على بعض الأسئلة، وجزاك الله خيرا.
موضوع قيم عزيزتي
متابعة معكن …

ام عبدالرحمن الموضوع عاجبني ولي عوده ان شاء الله

أهلا بالحبيبة أم عبود موضوعك مهم ومنور وصعب وأنا فعلا كنت محتارة ف الإجابة لكن هجاوب بصراحة

* هل ترين ان لك الحق فى وجود ذمة مالية منفصلة ؟

طبعا الشرع أعطاني هذا الحق ولكل النساء ولكني كنت أعمل براتب ضعيف ومع ذلك كنت أصرف منه ف البيت

بمزاجي وأشتري منه ملابسي وما أحتاج كان بيتصرف كله ولكني الآن لا أعمل وليس في يدي مال

*وهل زوجك يقبل برأيك ؟
يقبل لأنه أمر شرعي فلازم يقبل ومن يرفض أمر شرعي يراجع اسلامه فالرفض من نواقض التوحيد العشرة
* واذا رفض زوجك ما تفعلينة ماذا سيكون رد فعلك ؟؟
لوقصدك أنه يرفض أن أحتفظ بذمتي المالية فلن أكترث لزعله
*هل تعتقدى ان وجود ذمة مالية مشتركة واحدة بين الزوجين يضيع حقك فى تأمين مستقبلك ؟؟
هذا يتوقف على شخصية الزوج ومدة أمانته وخوفه من ربه وكونه يقبل مال غيره أو لا
كل زوجة تعرف زوجها جيد جدا أكتر من أي مخلوق وكل زوجة تقدر تعرف هل زوجها سيحافظ
على مالها ولا يبخسها شيء وسيعطيها حقها ولن يماطل لو ططلبته تعطيه ولا تخاف ومن تعرف أنها لن تستطيع أن تأخذ
حقها وسيضيع فلا تعطيه حتى لو غضب ومهما فعل فمن حقي أن أستمتع بمالي

*وعلى العكس هل وجود ذمة مالية منفصلة بين الزوجين تشعرين انةيزيد من ابتعاد الزوجين عن بعضهما وازدياد المشاكل بينهما ام لا يؤثر ؟؟

لا يبعد ولا يعمل مشاكل الا اذا كان الزوج طماع لا يخاف الله سيء الخلق هذا بكل صراحة

لكن لو الزوج حسن العشرة ويستحق المساعدة فمن حسن العشرة أن تعطي زوجها ما يعينه على أمور المعيشة

جزاك الله كل خير أختي الحبيبة على هذا الموضوع القيم والمهم

لاكي كتبت بواسطة Ibtissem لاكي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
أشكرك أختي أم عبد الرحمن على الموضوع القيم وهو حقا من مواضيع الساعة في ظل خروج المرأة للعمل وحصولها على راتب شهري، فقط للتوضيح لست متزوجة وبالتالي لا يمكنني نقل الصورة الفعلية والإجابة بشكل تام على سؤال الموضوع، ولكن سأحاول ذلك على ضوء تجارب أشخاص من حولي،
للأسف الشديد أصبح عمل المرأة واستقلاليتها من الناحية المالية تشكل مشكلة برغم ظاهرها الإيجابي وهنا لا نعمم ولكن هي نسبة أصبحت في تزايد قد أكون ابتعدت عن الموضوع لكن هناك علاقة وطيدة فالعلاقات الزوجية أصبحت تبنى على أساس مادي أكثر من شيء آخر، فكل شيء يحسب بالمليم وأصبح الزوج في الكثير من الأحيان يشترط الزوجة العاملة في مقدمة أولوياته،
وبالتالي هل يحق للمرأة أن يكون لها ذمة مالية منفصلة، سأجيب بنعم ليس من باب نقص النية أو الخوف من المجهول لأن فقدان الشخص وذلك الرابط أعظم من أن يعوض بأي مال،
هل يقبل أو لا يقبل، أتصور أن الحوار وتحديد الحقوق والواجبات من البدء مهم للغاية، فالإنسان الذي لا تستطيعين فتح نقاش معه قبل الزواج (من خلال لقائات النظرة الشرعية) في مواضيع متنوعة وتلاحظين مدى تجاوبه معك لا تنتظرين منه الكثير بعد الزواج،
مشاركة أعباء الحياة أمر واجب في الحياة الزوجية وأتصور بأنه لا يجب (وأضع خط تحته) بناء علاقة حسابية: كم أعطيت وكم صرفت… بل ترك الأمور تسير بعفوية،
أتمنى بأن أكون قد وفقت في الإجابة على بعض الأسئلة، وجزاك الله خيرا.

عليكى السلام ورحمة الله وبركاتة

سعيدة بتواجدك اختى الغالية ابتسام
اسأل الله العظيم ان يرزقك وبنات المسلمين بالزوج الصالح عاجلا غير اجلا
نعم حبيبتى كلامك صحيح لكن ربما تكون المرأة غير عاملة منذ بداية الزواج لكن لها رصيد ببنك او ميراث من اهلها لكن للأسف نجد الزوج احيانا يطالب المرأة بكل مالها من اجل المنزل ويدخر هو مالة
سعدت بمشاركتك الجمسلة حبيبتى

لاكي كتبت بواسطة نوارة البيت 2024 لاكي
موضوع قيم عزيزتي
متابعة معكن …

جزاكى الله خيرا اختنا نوارة
بانتظار رأيك حبيبتى

لاكي كتبت بواسطة انسانه نادره لاكي
ام عبدالرحمن الموضوع عاجبني ولي عوده ان شاء الله

تسلميلى حبيبتى راح انتظر ردك ومشاركتك معنا

لاكي كتبت بواسطة نور العيون123 لاكي
أهلا بالحبيبة أم عبود موضوعك مهم ومنور وصعب وأنا فعلا كنت محتارة ف الإجابة لكن هجاوب بصراحة

* هل ترين ان لك الحق فى وجود ذمة مالية منفصلة ؟

طبعا الشرع أعطاني هذا الحق ولكل النساء ولكني كنت أعمل براتب ضعيف ومع ذلك كنت أصرف منه ف البيت

بمزاجي وأشتري منه ملابسي وما أحتاج كان بيتصرف كله ولكني الآن لا أعمل وليس في يدي مال

*وهل زوجك يقبل برأيك ؟
يقبل لأنه أمر شرعي فلازم يقبل ومن يرفض أمر شرعي يراجع اسلامه فالرفض من نواقض التوحيد العشرة
* واذا رفض زوجك ما تفعلينة ماذا سيكون رد فعلك ؟؟
لوقصدك أنه يرفض أن أحتفظ بذمتي المالية فلن أكترث لزعله
*هل تعتقدى ان وجود ذمة مالية مشتركة واحدة بين الزوجين يضيع حقك فى تأمين مستقبلك ؟؟
هذا يتوقف على شخصية الزوج ومدة أمانته وخوفه من ربه وكونه يقبل مال غيره أو لا
كل زوجة تعرف زوجها جيد جدا أكتر من أي مخلوق وكل زوجة تقدر تعرف هل زوجها سيحافظ
على مالها ولا يبخسها شيء وسيعطيها حقها ولن يماطل لو ططلبته تعطيه ولا تخاف ومن تعرف أنها لن تستطيع أن تأخذ
حقها وسيضيع فلا تعطيه حتى لو غضب ومهما فعل فمن حقي أن أستمتع بمالي

*وعلى العكس هل وجود ذمة مالية منفصلة بين الزوجين تشعرين انةيزيد من ابتعاد الزوجين عن بعضهما وازدياد المشاكل بينهما ام لا يؤثر ؟؟

لا يبعد ولا يعمل مشاكل الا اذا كان الزوج طماع لا يخاف الله سيء الخلق هذا بكل صراحة

لكن لو الزوج حسن العشرة ويستحق المساعدة فمن حسن العشرة أن تعطي زوجها ما يعينه على أمور المعيشة

جزاك الله كل خير أختي الحبيبة على هذا الموضوع القيم والمهم

امى الحبيبة نور العيون
جزاكى الله كل خير على ردك الجميل ومشاركتك الفعالة
لكن كما اوضحت لاختنا ابتسام انا اقصد كذمة مالية للمرأة راتبها واو ميراثها من اهلها
وللاسف الشديد يا امى الكثير من الرجال لا يقبلن بأن يكون لزوجاتهن مال اكتر منهم او مال مخصص لها وان فعلت يتهمها بالتخلى عنة رغم انة يكون ليس بحاجة لمالها ومعة ما يكفى البيت واكتر
واحيانا ايضا الزوج يطالب زوجتة باحضار رفاهيات للمنزل اذا كان معها مال رغم انة سبق ورفض احضار هذة الاشياء من مالة ويدخرة ويقلب حياتها لجحيم
والمشكلة الحقيقية يا امى ان النساء اصبحن يخافان بشدة من انهن بلا مال ويحملن عبء المستقبل واذا حدث طلاق ماذا افعل ومن اين اربى ابنائى وهكذا
يعنى اذا كانت المرأة عاملةتحب ان تدخر بعض المال من راتبها لها ولاحتياجتها الشخصية ولا مانع ان تساعد فى المنزل طبعا
واذا كانت غير عاملة و هذا النوع لا يعمل وليس لنا دخل ولكن احيانا الاهل فى المناسبات يعطوهم مال كهدايا يشاركن به فى البيت وقد يدخر جزء من هذا المال
واذا طلبت المرأة شئ لها اساسى او كمالى يرفض الزوج احضارة لها حتى من مالها

عندى نقطة اخيرة احب توضيحها لا يمكن الاتفاق مع الرجل من قبل الزواج بوجود ذمة مالية منفصلة لانة فى الغالب بيوافق على هذا ويؤكد ان هذا حقة ولكن فى الغالب ايضا لا يفعل ما يتم علية الاتفاق وتهدد حياة البنت اما بالطلاق او ان ترضى بحياة الجحيم او يتهما بعدم ثقتها فية

بانتظار باقى الخوات


جزاك الله خيرا يا أميرة لاكي
موضوعك جميل ..
لو تزوجت راح أرد عليك بإذن الله لاكيلاكي

لاكي كتبت بواسطة عُلو الهمّة لاكي

جزاك الله خيرا يا أميرة لاكي
موضوعك جميل ..
لو تزوجت راح أرد عليك بإذن الله لاكيلاكي

جزانى واياكى حبيبتى واختى الغالية
باذن الله تعالى نفرح بيكى عن قريب ويرزقك الزوج الصالح عاجلا غير اجلا